أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد لهم عبر حسابهم الرسمي لموقع "فيسبوك"، وهو: "هل يجوز وضع المصحف تحت المخدة والنوم عليها؟".
وبعد الرد عليه، انهالت عليهما الأسئلة التي تهم القراء بشأن المصحف ومواضعه، سواء في المحال التجارية أو السيارة، أو المنزل.
وأجابت دار الإفتاء قائلة: "إن من مظاهر التكريم عدم وضع المصحف تحت الوسادة عند النوم، أو وضع أمتعة أو كتب فوقه، أو عمل أي شيء يعتبر "عرفًا" إهانة له فقال الله تعالى {إنه لقرآن كريم . في كتاب مكنون . لا يمسه إلا المطهرون} الواقعة : 77 - 79".