EN
لقى شخص مصرعه صدمته سيارة مسرعة وفرت هاربة أثناء وقوفه بجانب سيارته المعطلة أعلى كوبري الفحص ببنها بمحافظة القليوبية وعلى الفور تم نقل الجثة لمستشفى بنها العام وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة فتولت التحقيق.
تلقى اللواء فخر الدين العربي مدير أمن القليوبية إخطارا من العميد أمجد محفوظ مدير الإدارة العامة لمرور القليوبية بمصرع موظف صدمته أعلى كوبري عثمان الفحص ببنها انتقل على الفور العميد خالد المحمدي رئيس مباحث القليوبية.
وتبين من المعاينة أن الشخص يدعى أيمن م.م. من كفر الزيات وتبين أن سيارته تعطلت أعلى الكوبري وأثناء وقوفه بجوارها جاءت سيارة دبابة مسرعة صدمته فلقي مصرعه في الحال.
تم نقل الجثة لمستشفى بنها العام وأخطرت النيابة فتولت التحقيق وكلفت المباحث بسرعة ضبط وإحضار السيارة مرتكبة الحادث
من ناحية اخرى نجحت قوات الحماية المدنية فى القليوبية من السيطرة علي حريق شب في شقة سكنية بنطاق قسم ثان شبرا الخيمة وتولت النيابة التحقيق.
تلقى مدير أمن القليوبية إخطارا من العميد سلامة الخولي مأمور قسم ثان شبرا الخيمة بنشوب حريق بشقة سكنية، وأُخطرت قوات الحماية المدنية والتي دفعت بسيارتين للسيطرة علي الحريق.
وبسؤال صاحب المنزل أكد أن الشقة غير مأهولة بالسكان وأن سبب الحريق ماس كهربائي وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق والتي أمرت بندب المعمل الجنائي لفحص الحريق وتحديد سبب الحريق والاستعلام عن صاحب الشقة، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة.
كما أمرت نيابة شبرا الخيمة بندب المعمل الجنائى لفحص حادث اندلاع حريق فى جراج مصنع كرتون ومعرفة اسباب نشوبه وحصر الخسائر والتلفيات ومدى تأثر باقى اجزاء المصنع بالنيران واندلاع الحريق.
وكانت قوات الحماية المدنية بالقليوبية قد تمكنت من السيطرة على حريق شب داخل جراج مصنع كرتون ببهتيم بجوار مدرسة الشهيد أسامة حسب النبى الرافعى سابقا، وعلى الفور تم الدفع بسيارات الإطفاء وتم السيطرة على الحريق ومنع امتداده للمناطق المجاورة له دون خسائر بشرية وتولت النيابة التحقيق.
تلقى مدير أمن القليوبية إخطارا من العميد عمرو حرب مدير الحماية المدنية بالقليوبية بنشوب حريق بمصنع كرتون ببهتيم بجوار مدرسة الشهيد أسامة حسب النبى.
وعلى الفور تم الدفع بسيارات الاطفاء وتبين ان الحريق اندلع فى جراج المصنع على مساحة 200متر وتم السيطرة على الحريق ومنع امتداده للمناطق المجاورة له دون خسائر بشرية وتولت النيابة التحقيق.
