الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صاحبة ملجأ لإيواء الكلاب: لا توجد قوانين صارمة تحميها من العنف في مصر "فيديو"

صاحبة ملجأ تربية
صاحبة ملجأ تربية كلاب

قالت ميرا جمال ، صاحبة ملجأ لإيواء كلاب الشوارع ، إن الفكرة جاءتها ، من خلال ، تبني الكلاب ، وعرضها على أصدقائها لتبنيها، ومن ثم قامت بتحويل مشروع قديم لها ، إلى ملجأ لتربية الكلاب .

وأَضافت ميرا جمال ، خلال استضافتها في برنامج "ست الستات" ، والمذاع على فضائية "صدى البلد"، أنها تقوم بتعقيم الكلتب ، قبل أن يتبنها الشخص ، وحتى لا يتعرض عدد أكبر من الكلاب التشرد في الشوارع .

وأشارت صاحبة ملجأ إيواء الكلاب إلى أن العالم وضع شروطا صارمة ، في حالة تجميع أية شخص للكلاب في منزله ، لافتة إلى أنه مصر لا يوجد بها أية قوانين تحمى الكلاب ، من العنف البشري .

وأرسلت القارئة نعمة السيد شكوى لخدمة بين الناس بموقع صدي البلد متضررة من انتشار الكلاب الضالة والقمامة وعدم رصف الشوارع .

وقالت في شكواها نعاني نحن سكان عزبة النخل من انتشار القمامة بالمنطقة مما تتسب في انتشار الحشرات الضارة والأوبئة وزيادة انتشار فيروس كورونا .

وأشارت الى ان شوارع المنطقة تحتاج إعادة رصف الشوارع الداخلية والخارجية لتسهيل حركة سير السيارات .

وأضافت نعمة السيد ان المنطقة تنتشر بها  الكلاب الضالة مما يهدد سلامة المواطنين وتسبب الرعب في قلوب النساء والأطفال وكبار السن .

وأوضحت  انه تم ارسال عدة شكاوي ولكن دون جدوي حتي الان .

وطالبت المسؤولين بسرعة حل هذه المشكلة رأفت باهالي المنطقة وإعادة الشكل الحضاري للمنطقة .

ويقدّم موقع "صدى البلد" الإخباري، خدمة بين الناس حرصا منا على التواصل مع القارئ وايمانًا منا بأن الرسالة الصحفية الأهم التي يحملها الموقع هي خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين والمتابعة المستمرة للوصول إلى حل ويأتي ذلك من خلال الخط الساخن 5731 و01025555056 أو من خلال رقم الواتس آب 01006735360.

ويعمل قسم "بين الناس" دائما على خدمة المواطن أولا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، ويناشد المسؤولين للتواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسؤولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكاواهم.