الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

بعد غد.. لقاء مفتوح مع الكاتبة نورا ناجي ومناقشة أعمالها في مكتبة مصر الجديدة

صدى البلد

أعلن د. نبيل حلمى أمين عام جمعية مصر الجديدة، عن تنظيم لقاء مفتوح مع الكاتبة نورا ناجى يدور حول مجمل اعمالها الادبية ، وذلك في الخامسة من مساء بعد غد الثلاثاء  في مكتبه مصر الجديدة، يدير اللقاء  سيد محمود رئيس تحرير جريدة  القاهرة سابقا ومدير تحرير مجلة الأهرام حيث يقوم بمناقشة أعمالها من خلال الخوص في تفاصيل رواياتها المتنوعة .

وأكد  د. نبيل حلمي بأن الجمعية  تحرص علي تقديم كافه انواع الإبداعات الادبية من شعر وأدب وروايات وقصص للمبدعين سواء من جيل العملاقة أو الشباب لنتعرف علي الإبداعات المتنوعة التي تثري حياتنا الادبية بالابداعات المتنوعة التي تنقلنا الي عالم الأديب ونخوص معه في أعماق النفس البشرية.

وأشار إلى أنه ستتم مناقشه اعمال الكاتبة  التي صدر لها، العديد من الروايات الأولى بعنوان «باتا» الصادرة عام 2015، ومرورا برواية «الجدار» الصادرة عام 2016، ورواية بنات الباشا 2017 والتى وصلت للقائمة القصيرة للرواية بجائزة ساويرس الثقافية في دورتها الـ14 لعام 2018 وأخيرا رواية «أطياف كاميليا» الصادرة عن دار الشروق في يناير عام 2019.

وتدور أحداث الرواية حول فتاة تدعى كاميليا تعثر على أوراق العمة ومذكراتها، تنكشف أمامها حقيقة اختفائها الغامض، «رواية تتحرى العلاقات الإنسانية المتشابكة، دون أن تقع في فخاخ الإدانة أو صك البراءة لأبطالها، تستعيد فترة سنوات التسعينيات وبداية الألفية بإيقاعها الخاص، وتسعى لاستجلاء صورة أرواحنا الحقيقية، لتلك التى تطل علينا عبر انعكاسات المرآة.

4 روايات هى مجمل الأعمال التى صدرت للكاتبة نورا ناجى، منذ روايتها الأولى «باتا» الصادرة عام 2015، ومرورا برواية «الجدار» الصادرة عام 2016، ورواية بنات الباشا 2017 والتى وصلت للقائمة القصيرة للرواية بجائزة ساويرس الثقافية في دورتها الـ14 لعام 2018 وأخيرا رواية «أطياف كاميليا» الصادرة عن دار الشروق في يناير عام 2019.

تدور أحداث الرواية حول فتاة تدعى كاميليا تعثر على أوراق العمة ومذكراتها، تنكشف أمامها حقيقة اختفائها الغامض، فتقول الدار في تقديم هذه الرواية: «رواية تتحرى العلاقات الإنسانية المتشابكة، دون أن تقع في فخاخ الإدانة أو صك البراءة لأبطالها، تستعيد فترة سنوات التسعينيات وبداية الألفية بإيقاعها الخاص، وتسعى لاستجلاء صورة أرواحنا الحقيقية، لا تلك التى تطل علينا عبر انعكاسات المرآة».