يقول الخبراء إن التنبيهات النصية ومشاركة وسائل التواصل الاجتماعي المستمرة على هواتفنا الذكية يمكن أن تؤثر سلبًا على صحتنا العقلية والعاطفية وتسبب بعض المشاكل الصحية.
فسواء كنت بالغًا أو طفلًا فإن عام 2020 كان عامًا يتميز بمزيج غير عادي من الضغوطات لكثير من الناس، ويكون من الجيد تبني ممارسات في روتيننا اليومي لوضع هذا الهاتف بعيدًا وأخذ قسط من الراحة.
ومن نواح كثيرة تعتبر هواتفنا وأجهزتنا الأخرى بمثابة قناة لهذا الضغط فأكدت بعض الدراسات أن التواصل المستمر على الهواتف تنشيط الأدرينالين وهرمونات التوتر مثل الكورتيزول.
تؤثر الهواتف الذكية على الحياة الاجتماعية بشكل كبير فتؤدي إلى الانعزال والانخراط مع الواقع الافتراضي لذلك يعاني الكثير من الأفراد من الضغط النفسي والاكتئاب.