لا يتم تشخيص سرطان المبيض في مراحله الاولى فهو لا يحمل أعراضا مبكرة ، في حين أنه في
الواقع له أعراض خفية ومتشابهة مع أعراض لأمراض أخرى فأن تشخيص الإصابة بسرطان
المبيض متأخرًا، يمكن ان يسبب مشاكل أكبر من مجرد الإصابة به، وذلك بسبب
موقعه في الحوض.
عادةً ما لا يتلقى الفحص الذي يكشف عن السرطان إلا بعد
تحمل المريض لأمراض الجهاز الهضمي المستمرة.
وتعد السيدات بين سن الـ 20 والـ 35 معرضة للكثير من المشاكل مثل تكيسات
المبايض، والأكياس، أو وجود أورام سواء حميدة أو خبيثة.
فى النهاية وفقا لموقع برايت سايد يمكن تشخيص سرطان المبيض من خلال مجموعه الخطوات التالية.
١- اختبارات التصوير: يمكن أن تساعد في تحديد حجم وشكل وهيكل المبايض.
٢- اختبار الدم:والتي يمكن الكشف عن البروتين (كا 125) وجدت على سطح خلايا سرطان المبيض.
٣- جراحة لإزالة عينة الأنسجة وسائل البطن لتأكيد تشخيص سرطان المبيض.