تعرف على أبرز أعراض الصداع النصفي.. وأسباب حدوثه
عوامل تزيد من الإصابة بالصداع النصفي.. أبرزها التغيرات الهرمونية
عادات تساهم في الحد من الإصابة بالصداع النصفي والسيطرة عليه
وأطعمة إن تناولتها فأنت أكثر عرضة للإصابة به
يحدثالصداع النصفيلأسباب كثيرة منها تغيرات الطقس والروائح القوية والضغط وعدم النوم وتقلبات مستويات هرمون الاستروجين وبعض الأطعمة والمشروبات مما يجعله منتشر بصورة كبيرة.
أعراض الصداع النصفي :
ويمكن أن يتطور الصداع النصفي ، الذي غالبًا ما يبدأ في مرحلة الطفولة أو المراهقة أو البلوغ المبكر، ولا يجب ان يمر كل من يعاني من الصداع النصفي بجميع المراحل، ولكن يمكن ان يمر بواحدة أواثنتينمن هذه المراحل، ومن أبرزالأعراض المصاحبة للصداع النصفي:
إمساك
تغير المزاج ، من الاكتئاب إلى النشوة
الرغبة الشديدي تناول الطعام
تصلب الرقبة
زيادة العطش والتبول
كثرة التثاؤب
اسباب الصداع النصفي :
على الرغم من عدم فهم أسباب الصداع النصفي تمامًا ، يبدو أن العوامل الوراثية والبيئية تلعب دورًا، والتي تتسبب في حدوث اختلالات في المواد الكيميائية في الدماغ، بما في ذلك السيروتونين ، الذي يساعد على تنظيم الألم في الجهاز العصبي، ومن أبرز مسببات الصداع النصفي:
التغيرات الهرمونية عند النساء :
يبدو أن التقلبات في هرمون الاستروجين ، مثل قبل أو أثناء فترات الحيض والحمل وانقطاع الطمث ، تؤدي إلى حدوث الصداع لدى العديد من النساء.
الأدوية الهرمونية :
ويتسبب تناول الأدوية الهرمونية مثل موانع الحمل الفموية والعلاج بالهرمونات البديلة ، أن تؤدي أيضًا إلى تفاقم الصداع النصفي. ومع ذلك ، تجد بعض النساء أن نوبات الصداع النصفي تحدث بشكل أقل عند تناول هذه الأدوية.
المشروبات :
ويمكن لبعض المشروبات ان تسبب الإصابة بـ الصداع النصفي ، وتشمل الكحول ، وخاصة النبيذ ، وتناول الكثير من الكافيين ، مثل القهوة.
الضغط العصبى :
يمكن أن يسبب الضغط العصبي والإجهاد في العمل أو المنزل إلى الإصابة بـ الصداع النصفي.
المحفزات الحسية :
يمكن للأضواء الساطعة ووهج الشمس أن يتسبب في الصداع النصفي ، وكذلك الأصوات العالية، وتؤدي الروائح القوية، بما في ذلك العطور ومخفف الطلاء والدخان السلبي وغيرها إلى حدوث الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص.
تغير مواعيد النوم :
ويمكن أن تغير مواعيد النوم والتعرض لاضطراب الرحلات الجوية الطويلة إلى حدوث الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص.
العوامل الفيزيائية :
قد يؤدي المجهود البدني الشديد ، بما في ذلك النشاط الجنسي ، إلى إثارة الصداع النصفي.
التغيرات المناخية :
ويمكن أن يؤدي تغيير الطقس أو الضغط الجوي إلى حدوث الصداع النصفي.
الأدوية :
ويمكن أن تؤدي موانع الحمل الفموية وموسعات الأوعية ، مثل النتروجليسرين ، إلى تفاقم الصداع النصفي.
الأطعمة :
ويتسبب تناول الأجبان والأطعمة المالحة والمعالجة إلى الإصابة بالصداع النصفي.
المواد الحافظة ومكسبات الطعم :
وتشمل هذه المُحليات الأسبارتام والمواد الحافظة الغلوتامات أحادية الصوديوم (MSG) الموجودة في العديد من الأطعمة إلى الإصابة بـ الصداع النصفي.
عوامل تزيد من خطر الإصابة بالصداع النصفي
وهناك عدة عوامل تجعلك أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي ، بما في ذلك :
تاريخ العائلة :
وإذا كان أحد أفراد أسرتك مصابًا بالصداع النصفي ، فلديك فرصة جيدة للإصابة به أيضًا.
العمر :
ويمكن أن يبدأ الصداع النصفي في أي عمر ، على الرغم من أن النوع الأول يحدث غالبًا خلال فترة المراهقة، تميل نوبات الصداع النصفي إلى بلوغ ذروتها خلال الثلاثينيات من العمر ، وتصبح تدريجيًا أقل حدة وأقل تواترًا في العقود التالية.
الجنس :
النساء أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي ثلاث مرات من الرجال.
التغيرات الهرمونية :
بالنسبة للنساء المصابات بالصداع النصفي ، قد يبدأ الصداع قبل بداية الدورة الشهرية مباشرة أو بعدها بقليل، وقد تتغير أيضًا أثناء الحمل أو بعد فترة انقطاع الطمث، ولكن يتحسن الصداع النصفي بشكل عام بعد انقطاع الطمث.
عادات تقلل من نوبات الصداع النصفي
وقد تلعب العادات الغذائية أيضًا دورًا كبيرًا في حالة صحتك، وإذا كنت ترغب في السيطرة على نوباتالصداعالنصفي ، فحاول اتبع هذه العادات البسيطة تقلل من نوبات الصداع النصفي، وفقا لما جاء بموقع "برايت سايد".
اقرأ أيضًا | دون أدوية.. 3 طرق طبيعية لـ خفض ضربات القلب