كشفت دراسة عن أن الأرض شهدت عملية تبريد سريعة منذ 13000 عام ، والسبب وراء ذلك هو سلسلة من الانفجارات البركانية، التي تسببت في انخفاض متوسط درجة الحرارة العالمية بمقدار 3 درجات مئوية.
ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، كان يعتقد في السابق أن تأثير النيزك كان مسؤولًا عن هذا الامر، ولكن وجدت دراسة جديدة أن هذا غير صحيح.
وأشارت الصحيفة إلى أن النظريات السابقة استندت الى النتائج الجيولوجية التي نُسبت بشكل غير صحيح إلى هبوط الصخور من الفضاء،ومع ذلك، يظهر التحليل الجديد لرواسب الصخور أنها جاءت بدلًا من ذلك من أعماق الأرض وتم إسقاطها على السطح عن طريق الانفجارات العنيفة.
وتُعرف فترة التبريد في العالم باسم الأصغر سنا ، وهي مرتبطة بالمستوطنين البشريين الأوائل وانقراض الماموث الصوفي.