قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

كيفية تكفير الكبائر والذنوب الكبيرة؟ علي جمعة: هذه أسهل طريقة لمحوها

كيفية تكفير الكبائر والذنوب الكبيرة؟.. علي جمعة
كيفية تكفير الكبائر والذنوب الكبيرة؟.. علي جمعة
×

كيف يغفر الله الذنوبالكبيرة أوكيف يغفر الله كبائر الذنوبأو كيف يغفر الله الذنوب عامة، بعدما صار الوقوع فيها أمرًا بالغ السهولة في ظل ما يشهده هذا العصر من فتن ومغريات، لذا يتردد سؤال عنأسهل طريقة لمحو الكبائروعن كيف يغفر الله الذنوب الكبيرة والمعاصى العظيمة؟ أو بصيغة أخرىكيف يغفر الله كبائر الذنوبوالخطايا أوكيف يغفر الله الذنوبكلها ، وفيها قد ورد بالسنُة النبوية الشريفة ونصوص الكتاب العزيز الكثير من الدلائل على أن الله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب جميعًا، وهذا لا يقلل أبدًا من أهمية البحث عنطرق محو الذنوب.


اقرأ أيضًا:


كيفية تكفير الكبائر أو الذنوب الكبيرة؟
كيفية تكفير الكبائروكيف يغفر الله الذنوب الكبيرة أوكيف يغفر الله كبائر الذنوبوالمعاصي ، فيما ورد أنه قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فتح للمذنبين باب الأمل والغفران والحب، منوهًا بأنه –صلى الله عليه وسلم أخبرنا عنأسهل طريقة لمحو الكبائروالتي بها يغفر الله الذنوب الكبيرة ويتم بهاكيفية تكفير الكبائروالمعاصي.


كيفية تكفير الكبائروكيف يغفر الله الذنوب الكبيرة أوكيف يغفر الله كبائر الذنوبوالمعاصي، وعنه أوضح «جمعة» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه –صلى الله عليه وسلم- جعل وضعك يدك على رأس يتيم من موجبات المغفرة، وجعل كفالتك لليتيم أمرًا عظيما، تعطيك مكانةً هائلة فيقول -صلى الله عليه وسلم-: «أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة» أي أن كفالة اليتيم تساوي مكانتك في الجنة في مقام رسول الله -صلى الله عليه وسلم.


اقرأ أيضًا:


كيفية تكفير الكبائروكيف يغفر الله الذنوب الكبيرة أوكيف يغفر الله كبائر الذنوبوالمعاصي ففيها وتابع: "وهو المصطفى المختار كلامٌ عجيب!، لكنه يفتح لك باب الأمل، باب الغفران، باب الحب؛ فكما أحببت هذا اليتيم، وكفلته في الدنيا لوجه الله سبحانه وتعالى؛ فإن الله سبحانه وتعالى يعطيك مكانًا في جوار سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الجنة، كلامٌ عجيب لكنك لو تأملته لوجدته معقولا، ولوجدته يفتح لك باب الأمل لأن «كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون» فبادروا بالأعمال حتى تغفر لكم هذه الأعمال عند غفورٍ رحيم سبحانه وتعالى".


كيفية تكفير الكبائروكيف يغفر الله الذنوب الكبيرة أوكيف يغفر الله كبائر الذنوبوالمعاصي، وعنها نوه إلى أنه من وضع يده على رأس يتيم كان له بمقدار عدد شعر رأسه حسنات وأجر عند الله، الله واسع، مالك السماوات والأرض، يقول للشيء كن فيكون كريم، ونحن نرجو منه سبحانه وتعالى المغفرة، والتوفيق، واللطف، والنصر على أنفسنا، وعلى شهوات الدنيا حتى نعبده، وحتى نُعمِّر هذه الأرض، حتى ندخل في نظر الله ورحمته سبحانه وتعالى؛ فنحن في أشد الحاجة إليه، وقال –صلى الله عليه وسلم-: «وأتبع السيئة الحسنة تمحها» و«الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار» ، جاء أحدهم يشكو إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه ارتكب ذنبًا ورآه كبيرًا؛ فقال له: «اذهب فتوضأ وصلِّ ركعتين» بنية أن يغتسل من هذاالذنب، وأن يفق في نفسه، وفي علاقته مع ربه، وأن يسير بعد ذلك في الطريق المستقيم.


ما هي كبائر الذنوب؟
ما هي كبائر الذنوب؟ تعتبر كبائر الذنوب من الأمور التي منعنا ونهانا عنها الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- عن فعلها وارتكابها، وهذهالمعاصي والذنوبتختلف في درجاتها ومنها: السبع الموبقات التي ذكرها النبي –صلى الله عليه وسلم- في حديثهِ الذي رواه الصحيحين البخاري ومسلم ، محددًاما هي كبائر الذنوب؟ وهي: الشرك بالله، السحر، قتل النفس التي حرمها الله إلا بالحق، أكل الربا، أكل مال اليتيم، التولي يوم الزحف (الهروب من الجهاد في سبيل الله)، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات ، ومن أكبر هذهالكبائرالشرك بالله تعالى فهو الشيء الوحيد الذي لا يغفره الله تعالى يوم القيامة وهو الهلاك الأعظم ويخلّد في النار أبدا.


كيفية تكفير الذنوب
كيفية تكفير الذنوبوالمعاصي فيما ورد عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- تكون بالتوبة النصوح، والتي تعد أول الأمور التي يتم بهاكيفية تكفير الذنوبوالمعاصي، حيث إن التوبة هي ندم على الذنب، وإقلاع عن المعصية، والعزم على عدم العودة إلى هذه الخطيئة أو مثلها أبدًا، وفيكيفية تكفير الذنوبوالمعاصي ينضم للتوبة حتى يتحقق بها مراد المذنب وتكونكفارة الذنوبشرط رابع لو هناك حق من حقوق العباد؛ يجب أن يُرجِع هذا الحق إلى العبد حتى تُقبل التوبة؛ فبهذه يقبل الله- سبحانه- التوبة.