حسن حسنى عانى بعد رحيل ابنته فاطمة
مرض السرطان حرم هانيشاكر من ابنته
وفاة طبيعية لرضيع أوس أوس
عاش عدد من النجوم حالة من الحزن بعد فقدان أبنائهم وهو ما أصابالفنان اوس اوس نجم مسرح مصر منذ أيام بعد أن رحل ابنه الرضيع بعد 3 أشهر من ولادته.
لم يكن أوس أوس الفنان الأول الذى يتعرض لفقدان ابنه حيث سبقه عدد من النجوم الذين عاشوا حالة من الحزن الشديد بعد رحيل أبنائهم ونرصد فى التقرير التالى بعض النماذج التى تعرضت الى هذا الموقف المحزن.
اقرأ أيضا
أوس أوس
توفي ابن الفنان أوس أوس، الرضيع بعد ما يقرب من 3 أشهر على ولادته، منذ يومين تقريبا وعاش حالة من الحزن الشديد خاصة وانه لم يلحق ان يعيش معه او يرتبط به.
وكشف اوس اوس طبيعة الوفاة مؤكد انها وفاة طبيعية وليس كما ردد البعض بانه سقط ارضا او من البلكونة وهو امر عار تماما من الصحة.
حسن حسنى :
وسلل الحزن إلى منزل الفنان حسن حسني، عندما فقد ابنته فاطمة، بعدما هزمها مرض السرطان، وداهمها فجأة وظلت معاناتها مع المرض، عدة أشهر.
وقام حسن حسنى بمحاولات للتواصل مع المستشفيات الألمانية، فأرسل تقارير طبية بحالتها، متلقيا الرد "الحالة حرجة ومتأخرة.. ولا جدوى من العلاج"وبعد ايام قليلة رحلت ابنته فى وداع اقل ما يوصف عنه انه قاسى ومرير.
هانى شاكر :
في عام 2011، عرف الفنان هانى شاكر طعم الألم وفكر في اعتزال الغناء بعد وفاة ابنته "دينا" بسبب إصابتها بالسرطان.
ولم يجد هاني شاكر سبيلا لتخفيف حزنه على دينا إلا بتربية نجليها "مالك ومليكة"، وبالفعل قرر أن يقيم أحفاده معه في المنزل.
وبعد عام من الحزن قرر العودة للغناء، وقال وقتها إن ابنته الراحلة أوصته قبل وفاتها بالغناء طول العمر لأن الجمهور ليس مسؤولا عن الحزن الذي يخترق قلب الفنان.
داليا البحيرى :
الفنانة داليا البحيرى عانت آلاما نفسية، بعد وفاة طفلتها خديجة، إثر الإصابة بمرض نادر، حتى إن الفنانة تغيبت عن الشاشة بعض الوقت.
ووصفت داليا البحيرى حالتها قائلة "ماكنش فيه حاجة فارقة معايا، بعد وفاتها"، صدمة ومشاعر مُرتبكة، بين الحزن والرضا، فحياة ابنتها حاملة المرض لم يكن سيسعدها بكل الأحوال، وكانت عودة داليا الأولى بعد انتكاستها هذه بفيلم "محامي خلع"، وقالت فى برنامج "صاحبة السعادة": "الفيلم أول حاجة تخليني أرجع.. وحطيت همى فى الشغل»، وسرعان ما أنجبت من بعدها بسنوات ابنتها الوحيدة، قسمت.
بشير الديك :
وعاش بشير الديك اصعب ايام حياته والاسوا حيث كان الموت سببا فيها بعد أن فقد أقرب شخص له وهو ابنه احمد اثر تعرضه الى حادث سير.
ليلى غفران :
ومرت ليلى غفران بمأساة قاسية عندما عثرت الشرطة المصرية في 27 نوفمبر 2008 على ابنتها "هبة إبراهيم العقاد "البالغة من العمر 23 عاما مقتولة في شقة بمدية الشيخ زايد جنوب القاهرة.
وتغيرت حياة ليلى غفران بعد هذا الحادث، وقالت في عدة لقاءات تليفزيونية إن رحيل ابنتها أفقدها لذة الحياة.