وجهت منظمة الصحة العالمية، عدة نصائح، لطلاب الثانوية العامة، للحفاظ على التباعد الجسدي أثناء الامتحانات، وذلك للوقاية من فيروس كورونا المستجد.
وجاءت النصائح كالتالي:
حرصا على سلامتهم حافظوا على البعد الجسدي 1 متر على الأقل قبل وأثناء وبعد الامتحان.
ارتدوا الكمامات بطريقة صحيحة.
حافظوا على نظافة اليدين باستمرار.
وأعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن خطة الوزارة للتأمين الطبي خلال فترة امتحانات الثانوية العامة، وجاءت كالتالي:
تخصيص 560 سيارة إسعاف ونشرها في محيط اللجان المقرر عقد الامتحانات بها لنقل أي حالة اشتباه إصابة بكورونا.
اتباع خطط الإخلاء المقررة لأقرب مستشفى مجهز لاستقبال الحالات، بالإضافة إلى توفير سيارة إسعاف مجهزة داخل مقرات التصحيح.
تشكيل غرفة طوارئ تعمل على مدار الساعة، برئاسة الدكتور محمد جاد، رئيس هيئة الإسعاف لمتابعة البلاغات الواردة من داخل اللجان.
تشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة التأمين الطبي للطلاب داخل اللجان برئاسة الدكتور محمد ضاحي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، بالإضافة إلى غرف أخرى داخل مقرات فروع الهيئة على مستوى محافظات الجمهورية، لمتابعة سير العمل وإرسال تقرير يومي إلى الغرفة الرئيسية.
توفير فريق طبي يتكون من (أطباء، تمريض، زائرات صحيات) للعمل داخل لجان الامتحانات.
تواجد الفريق الطبي باللجان قبل دخول الطلاب للتأكد من تطهير وتعقيم اللجان.
التأكد من مسافات التباعد بين الطلاب داخل اللجان بحيث تكون المسافة بين الطالب والآخر لا تقل عن مترين، بالإضافة إلى التأكد من التهوية الجيدة للجان.
توفير كواشف حرارية لقياس درجات الحرارة،و سيقوم الفريق الطبي، بقياس درجة الحرارة لكل طالب قبل دخول اللجنة مع تطهير الأيدي بالكحول.
التأكد من توفير الوسائل الوقائية والحماية الشخصية باللجان، والتزام الجميع بارتداء الكمامات.
توفير أدوية الطوارئ والإسعافات الأولية لعلاج حالات الطوارئ داخل اللجان.
سيتولى الفريق الإبلاغ الفوري عن أي حالة ارتفاع في درجة الحرارة والاتصال بالإسعاف تحت إشراف رئيس اللجنة.
مرور الفريق الطبي باستمرار على اللجان، والتأكد من تطبيق كل الإجراءات الوقائية والاحترازية والتباعد، والتواجد حتى خروج آخر طالب من اللجنة للاطمئنان على سلامة كل الطلاب.
التنسيق بين كل من الهيئة العامة للتأمين الصحي والهيئة العامة للإسعاف لتوفير وتوزيع تمركز سيارات الإسعاف في مناطق اللجان.
التنسيق مع قطاع الطب العلاجي، وتحديد مستشفيات الإحالة في حالة الطوارئ.
التنسيق مع قطاع الطب الوقائي ومديريات الشئون الصحية بالمحافظات للتأكد من توفير مستلزمات الوقاية، ومتابعة اتخاذ كل الإجراءات الوقائية والاحترازية.
التنبيه على جميع المستشفيات بمراجعة التجهيزات الطبية والأدوية الإضافية والمستلزمات الطبية مع توفير مخزون احتياطي بمخازن الإدارة المركزية للرعاية الحرجة والعاجلة لسهولة الوصول إليها عند الحاجة.
التشديد على كل مديريات الشئون الصحية برفع درجة استعداد فريق الانتشار السريع بكل محافظة للتأمين الطبي والدعم الطارئ عند حدوث أى طارئ على مستوى الجمهورية.
زيادة أعداد الأطباء النوبتجيين بقسم الطوارئ خلال الفترة المذكورة إلى الضعف، وتوفير عدد من الأسرة بالأقسام الداخلية ذات العلاقة بالطوارئ.