اصبح اسم الفنان احمد فلوكس مرتبط بالازمات في الاونة الاخيرة، تارة بسبب عفويته يقع في مأزق وتارة اخرى بسبب تهويل سوشيال ميديا على حد قوله.
واخر تلك الازمات، بعد الهجوم عليه بسبب نشره لصورة عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي انستجرام وهو يرتدي ملابس نوبية ومزين باللون الاسود.
اقرأ ايضا
واعتبر البعض ان احمد فلوكس يسخر من اهل النوبة خاصة ان الصورة جاءت في توقيت مناهضة العنصرية من خلال حملة Black lives matter التي تجتاح سوشيال ميديا بعد مقتل المواطن الاسمر جورج فلويد في امريكا.
وقبل شهر، تعرض احمد فلوكس لازمة كبيرة والمعروفة اعلاميا بـ " خناقة الكومباوند" بعد تداول مقطع فيديو اثناء اعتدائه على احد افراد الامن بكمبوند في احدى المدن الجديدة ، وهجوم جماهير السوشيل ميديا عليه .
واوضح الفنان احمد فلوكس في تصريح لـ صدى البلد براءته من التهمة المنسوبة اليه وهى الاعتداء على احد افراد الامن، مشيرا الى انه هو من بادر منذ الصباح الباكر بالذهاب الى نيابة الشيخ زايد باكتوبر دون اى استدعاء ليوضح موقفه.
وصرح بانه يمتلك اكثر من شقة بالكمبوند وان اسرته بالكامل تسكن فيه، وانه على علاقة طيبة بكافة افراد الامن ولم يسبق حدوث اى مشاكل معهم، قائلا: ان من سرب هذا الفيديو من المؤكد ان له اغراض شخصية ويقصد الاساءة لسمعته.
كما اشار إلى ان اول المتضررين من انتشار هذا الفيديو هو ابنه الذي اصابه ضررا نفسيا كبيرا.
ووجه أحمد فلوكس الشكر إلى شركة الامن لايضاحها الصورة كاملة واذاعتها الفيديو الكامل للواقعة واثباته في المحضر وهو ما برأ ذمته، مختتما تصريحه مازحا بان فرد الامن "دمه خفيف.. ياريت حد من المخرجين يكتشفة ".