- وزير التعليم العالي: بيانات كورونا قابلة للتغيير والتعديل اليومي
- تفوقنا علي إسرائيل وتركيا..وزير التعليم العالي: أجرينا 50 بحثا سريريا عن فيروس كورونا
- وزير التعليم العالي يفتتح المؤتمر الافتراضي الدولي لجامعة حلوان عن فيروس كورونا المستجد
شهدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الأسبوع الماضي، العديد من الأحداث المهمة التي كان أبرزها، انتشار اخبار حول ظهور حالات مصابة بكورونا في وزارة التعليم العالي .
أقرأ ايضا :
حيث أكدمصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، سلامة الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي وعدم خضوعه للحجر الصحي بعد ظهور حالات مصابة بفيروس كورونا بين العاملين بالوزارة وحرس الوزير والذين تم عزلهم فور التأكد من إصابتهم بالفيروس.
وأشارت المصدر في تصريح خاص لموقع "صدى البلد" ، أن الحالات المصابة ظهرت عليهم الأعراض قبل بدء اسبوع عيد الفطر وتم فحص جميع المخالطين لهم، مؤكدا أن الدكتور خالد عبد الغفار لم يكن ضمن المخالطين.
أقرأ ايضا :
اوضح المصدر، أن الإصابات بلغ عددهم 9 حالات من بينه اثنين من حرس الوزير ، واحد عمال البوفيه بمكتب الوزير، واحد عمال النظافة، كما أصاب الفيروس اثنين موظفي إدارة الاتصال السياسي، وموظفين بقطاعات التنمية والخدمات، وقطاع التنمية والخدمات الذي اصيب رئيس الإدارة المركزية به، وموظف بمكتب المستشار القانوني الوزير.
وصرح المصدر أنه على الفور صدر قرار من الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بإعطاء إجازات للمصابين، وعمل مسجات لجميع المخالطين لهم وتعقيم جميع المكاتب بالوزارة، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية من الموظفين المتواجدين بالوزارة .
وأكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، أن عدد الابحاث السريرية التي تمت منذ بدء رصد فيروس كورونا 50 بحثا من اجمالي 64 بحثا على مستوى قارة افريقيا كلها .
أوضح وزير التعليم العالي والبحث العلمي في رسالة مصورة له ، أن عدد الابحاث السريرية التي تمت في الشرق الاوسط كله 95 بحثا، بينما بلغ عدد الابحاث السريرية التي تمت حول العالم على فيروس كورونا 1833 بحثا.
وقال وزير التعليم العالي : ابحاث مصر تفوقت على دول الشرق الأوسط مثل ايران والاردن واسرائيل ولبنان وقبرص وتركيا.
أكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية دور علوم البيانات في مواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد.
وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي : إنه من الطبيعي ان تكون المعلومات الخاصة بفيروس كورونا قابلة للتغيير والتعديل اليومي ، لأن النماذج البحثية المختلفة نماذج ديناميكية وقابلة للتكيف وقابلة للتطوير والتشغيل.
أكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، أن عدد الابحاث السريرية التي تمت منذ بدء رصد فيروس كورونا 50 بحثا من اجمالي 64 بحثا على مستوى قارة افريقيا كلها .
وأوضح وزير التعليم العالي والبحث العلمي في رسالة مصورة له ، أن عدد الابحاث السريرية التي تمت في الشرق الاوسط كله 95 بحثا، بينما بلغ عدد الابحاث السريرية التي تمت حول العالم على فيروس كورونا 1833 بحثا.
وقال وزير التعليم العالي : ابحاث مصر تفوقت على دول الشرق الأوسط مثل ايران والاردن واسرائيل ولبنان وقبرص وتركيا.
وأكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية دور علوم البيانات في مواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد.
وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي : إنه من الطبيعي ان تكون المعلومات الخاصة بفيروس كورونا قابلة للتغيير والتعديل اليومي ، لأن النماذج البحثية المختلفة نماذج ديناميكية وقابلة للتكيف وقابلة للتطوير والتشغيل.
كما افتتح الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الخميس، فعاليات المؤتمر الافتراضي الدولي تحت عنوان "جائحة فيروس كورونا المستجد.. تحديات وممارسات متعددة التخصصات"، والذي تنظمه جامعة حلوان، بحضور الدكتور ماجد نجم، رئيس الجامعة، وبمشاركة أساتذة من جامعات دولية ومصرية.
في بداية كلمته، رحب الوزير بالعلماء والباحثين المشاركين في المؤتمر، مشيدًا بجهود جامعة حلوان في تنظيم المؤتمر، راجيًا للمؤتمر تحقيق أهدافه المنشودة في الوصول إلى نتائج وتوصيات، يكون لها إسهام إيجابي في مواجهة تفشي فيروس كورونا، وتجاوز تداعياته.
وأكد الدكتور خالد عبد الغفار أهمية المؤتمر لأنه يناقش واحدة من أكبر الأزمات التي تواجه العالم حاليًا، وتأثيرها على جميع جوانب حياتنا اليومية، سواء الصحية أو الاقتصادية أو الاجتماعية، لافتًا إلى أهمية التعامل مع هذه الأزمة ليس بوصفها أزمة طبية، ولكنها أزمة تمتد إلى جميع جوانب الحياة.
وأشار الوزير خلال المؤتمر إلى جهود الدولة المصرية لاحتواء انتشار فيروس كورونا، والتي شملت تعليق الدارسة بالمدارس والجامعات، واستمرار العملية التعليمية دون انقطاع من خلال الاعتماد على الوسائل الإلكترونية، حرصًا على حماية الطلاب، ومنع انتشار العدوى.