وأعلن نادي لاريسا اليوناني في الساعات الماضية، إنهاء تعاقده مع الثنائي المعار عمرو وردة واليوناني جياناس ماسوراس، لأسباب تأديبية، دون الإفصاح عنها.
عمرو وردة تاريخ من الأزمات والمشاكل الأخلاقية، التي أثرت على مسيرته الكروية منذ بدايته مع منتخب الشباب، ويستعرضها موقع صدى البلدالتقرير التالي..
اقرأ أيضًا..في بيان رسمي.. لاريسا اليوناني يكشف السبب الحقيقي وراء فسخ التعاقد مع عمرو وردة
البداية..
البداية كانت في معسكر منتخب مصر للشباب، والذي كان يقوده وقتها ربيع ياسين، في تونس عام 2013، حيث تم اتهامهبالتحرش بفتاة فرنسية، بعدمااقتحم غرفتها بفندق الإقامة، لتستدعي له الأمن، ويقرر عصام عبد الفتاح رئيس البعثة حينها، باستبعاده من المنتخب وترحيله إلى القاهرة.
أزمة باوك
في موسم 2017/2018، قرر نادي باوك اليوناني، الاستغناء عن عمرو وردة، لأسباب أخلاقية، وتم طرده من المعسكر الإعدادي في هولندا.
التحرش بزوجات اللاعبين في فيرينسي البرتغالي
اقرأ أيضًا..ليست مشكلة أخلاقية.. تعليق عمرو وردة بعد استغناء نادي لاريسا عنه
فضيحة على السوشيال ميديا مع عارضة أزياء
اتهمت إحدى عارضات الأزياء عمرو وردة بالتحرش اللفظي، من خلال موقع التواصل الإجتماعي "إنستجرام"، أثناء تواجده فيمعسكر الفراعنة، قبل انطلاق بطولة أمم إفريقيا 2019، التي أقيمت في مصر بشهر يونيو الماضي، وتوجت بها الجزائر.
وقرَّر المهندس هاني أبو ريدة، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، المشرف العام على المنتخب الأول وقتها، استبعاده من معسكر الفريق، قبل أن يتدخل الثنائي قائد الفراعنة أحمد المحمدي لاعب أستون فيلا، ومحمد صلاح نجم ليفربول، لإعادته إلى المنتخب مرة أخرى.