شهدت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل "سلطانة المعز" للنجمة غادة عبد الرازق أحداث مشوقة، حيث إستطاعت "سلطانة" التي تجدسها غادة، في تحرير الفتى المخطوف على يد مهربين الأثار.
كما شهدت الحلقة ظهور الفنان محمود عبد المغني، الذي أراد أن يتبرع بمبلغ مالي قدرة خمسون الف جنيهًا أملًا في ان يفك الله كرب شقيقه الذي تورط مع أشخاص ذو نفوذ، وفي نهاية الحلقة يلجأ لسلطانة التي تعرض عليه المساعدة من قبّل شقيقها المحامي.
يذكر أنتجسد غادة عبد الرازق، شخصية سلطانة، وهي تعمل على عربة كبدة، كما ظهر الإعلامي عمرو الليثي في أولى حلقات المسلسل بدوره الأعلامي لتسجيل لقاء مع سلطانة داخل المنطقة التي تعمل بها، وبمرور الأحداث تكتشف سلطانة وجود حفرة في منزلها يبلغ عمقها 8 امتار، الأمر الذي يجعلتها تحقق في الواقعة بمساعدة أهل المنطقة.
تكتشف سلطانة، أن هنالك منظمة كبيرة تريد الحفر في منزلها للبحث عن الأثار في تلك المناطق الأثرية، الأمر الذي يجعلها تستعين برجال المنطقة بدلًا من الأستعانة بالشرطة، وبالفعل تنجح في الوصول لبعض الحقائق التي قد تدلها على الفاعل الحقيقي.
"سلطانة المعز"، بطولة غادة عبد الرازق، ومحمود عبد المغني، ومحمد لطفي، ومحمد شاهين، ودينا، ومحمود البزاوي، وحسن حسني، ومي الغيطي، ومحمد حاتم، وانتصار، تأليف إياد إبراهيم، وإخراج محمد بكير.