لم تكن تدرك وهى طفلة بريئه لم يتجاوز عامها الخامس ان تصاب بفيروس كانت تسمع عنه وتخافه ولكن كان للقدر كلمته وأصيبتبه الى ان كان رحيما بها وشفيت منه عقب أسبوعين من العلاح هكذا كانت رحله لينا خالد حسن من اطفال مدينة بني عبيد بالدقهلية.
لينا متواجده الآن فى مستشفى الحجر الصحي بتمي الأمديد فى الدقهلية حيث اصييت عن طريق عدوى من والدتها ايه السعيد والتى تعمل ممرضه بصدر دكرنس واصيبت به وتعالح بمستشفى العزل بتمى الامديد.
حيث تروى والدتها القصه قائله " لاننى اعمل ممرضه بصدر دكرنس ونقل الفيروس لى عن طريق احد المرضى انا وزملائي نقلت لنا العدوى ولان ابنتى لينا مخالطه لى فقد نقل لها ايضا والحمد لله التزمنا بالعلاج داخل العزل وشفيت وكان من المفترض خروجى ولكننى ظللت معها و خلال ساعات قليلة سنخرج بعد سلبية مسحاتهم وبعدما أثبتت التحاليل تحول حالاتنا من إيجابية إلى سلبية حيثقدمت لها جميع أوجه الرعاية داخل مستشفى الحجر الصحي بتمي الأمديد وظلت طوال تلك الفترة برفقتى في حجرة العزل حتى تحولت نتيجتها ونتيجتى إلى سلبية".
حيث تروى والدتها القصه قائله " لاننى اعمل ممرضه بصدر دكرنس ونقل الفيروس لى عن طريق احد المرضى انا وزملائي نقلت لنا العدوى ولان ابنتى لينا مخالطه لى فقد نقل لها ايضا والحمد لله التزمنا بالعلاج داخل العزل وشفيت وكان من المفترض خروجى ولكننى ظللت معها و خلال ساعات قليلة سنخرج بعد سلبية مسحاتهم وبعدما أثبتت التحاليل تحول حالاتنا من إيجابية إلى سلبية حيثقدمت لها جميع أوجه الرعاية داخل مستشفى الحجر الصحي بتمي الأمديد وظلت طوال تلك الفترة برفقتى في حجرة العزل حتى تحولت نتيجتها ونتيجتى إلى سلبية".
وتضيف والدتها " قلبى كان يتمزق من اجل طفلتى وهى تاتى الى المستشفى وحيدة داخل سيارة الإسعاف بعد ان ظهرت عليها أعراض الإصابة بفيروس كورونا وبكي الجميع علي دخولها سيارة الإسعاف وحضورها وحيده لمستشفي الحجر الصحي بتمي الأمديد ولكن ثقتىبالله وايمانى به وباعضاء الفريق الطبى الذى يشرف على العلاج بالعزل كان كبيرا، واوجه لهم الشكر لما بذلوه لابنتى ولى ولكل من يتواجد بالعزل وادعو الله ان يكشف هذا البلاء عنا جميعا".