يعتبر فيروس كورونا المستجد من الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي، وتظهر أعراضه خلال 14 يوما من ظهوره، وتكمن أعراضه في ارتفاع درجة الحرارة والكحة الجافة وافتقاد حاسة الشم والتذوق.
وفي الحجر الصحي المنزلي يبدأ الناس في الشعور بالتوتر والقلق ويتطور الامر إلى الاكتئاب، وعرض موقع مايو كيلينك طرق لتجنب محفزات التوتر:
- حافظ على روتينك المعتاد:
اتباع جدول منتظم مهم لصحتك العقلية. بالإضافة إلى الالتزام بروتين النوم المعتاد، حافظ على أوقات ثابتة للوجبات والاستحمام وارتداء الملابس ومهمات العمل أو الدراسة والرياضة وخصص أيضًا بعض الوقت للأنشطة التي تستمتع بها، تعزز القدرة على التنبؤ شعورك بأن الأمور تحت السيطرة.
- قلل مشاهدة وقراءة الأخبار:
إن سيل الأخبار المتواصلة حول مرض فيروس كورونا 2019 من جميع أنواع الوسائل الإعلامية قد يزيد الخوف من المرض، قلل أيضا من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي التي قد تنتشر فيها الشائعات والمعلومات الكاذبة، وقلل أيضًا من قراءة مصادر الأخبار الأخرى أو مشاهدتها أو الاستماع إليها، ولكن ابق على اطلاع على التوجيهات الرسمية الوطنية والمحلية، واحرص على أخذ المعلومات من مصادر موثوقة مثل مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها ومنظمة الصحة العالمية.
- جدد ما تشغل نفسك به:
يمكن للانشغال أن يُخرجك من دائرة الأفكار السلبية التي تغذي القلق والاكتئاب، واستمتع بالهوايات التي يمكنك القيام بها في المنزل، أو ابدأ مشروعًا جديدًا، أو نظف الخزانة التي طالما رغبت بالتفرغ لها، وإن القيام بشيء إيجابي للسيطرة على التوتر هو استراتيجية صحية للتأقلم.
- ركز على الأفكار الإيجابية:
اختر التركيز على الأشياء الإيجابية في حياتك، بدلًا من التركيز على مدى انزعاجك ونقترح أن تبدأ يومك بسرد الأمور التي تشعر بالامتنان لوجودها في حيات، وحافظ على تفاؤلك، وتقبَّل التغييرات عند حدوثها، وحاول وضع المشاكل في نصابها.
- استمد العزم من بوصلتك الأخلاقية أو قيمك الروحية:
حين تستمد القوة من المبادئ التي تؤمن بها، فقد تجلب لك الراحة في الأوقات الصعبة.
- حدد أولوياتك:
لا تكلف نفسك أكثر من طاقتها بإعداد قائمة بتغييرات حياتية كبيرة ترغب بتحقيقها خلال وجودك في المنزل، وحدد أهدافًا معقولة كل يوم، وحدد الخطوات التي يمكنك اتخاذها للوصول إلى تلك الأهداف، وامنح نفسك الثقة بعد كل خطوة تخطوها في الاتجاه الصحيح مهما بدت صغيرة في نظرك، ستكون بعض الأيام أفضل من غيرها.
- حافظ على روتينك المعتاد:
اتباع جدول منتظم مهم لصحتك العقلية. بالإضافة إلى الالتزام بروتين النوم المعتاد، حافظ على أوقات ثابتة للوجبات والاستحمام وارتداء الملابس ومهمات العمل أو الدراسة والرياضة وخصص أيضًا بعض الوقت للأنشطة التي تستمتع بها، تعزز القدرة على التنبؤ شعورك بأن الأمور تحت السيطرة.
- قلل مشاهدة وقراءة الأخبار:
إن سيل الأخبار المتواصلة حول مرض فيروس كورونا 2019 من جميع أنواع الوسائل الإعلامية قد يزيد الخوف من المرض، قلل أيضا من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي التي قد تنتشر فيها الشائعات والمعلومات الكاذبة، وقلل أيضًا من قراءة مصادر الأخبار الأخرى أو مشاهدتها أو الاستماع إليها، ولكن ابق على اطلاع على التوجيهات الرسمية الوطنية والمحلية، واحرص على أخذ المعلومات من مصادر موثوقة مثل مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها ومنظمة الصحة العالمية.
- جدد ما تشغل نفسك به:
يمكن للانشغال أن يُخرجك من دائرة الأفكار السلبية التي تغذي القلق والاكتئاب، واستمتع بالهوايات التي يمكنك القيام بها في المنزل، أو ابدأ مشروعًا جديدًا، أو نظف الخزانة التي طالما رغبت بالتفرغ لها، وإن القيام بشيء إيجابي للسيطرة على التوتر هو استراتيجية صحية للتأقلم.
- ركز على الأفكار الإيجابية:
اختر التركيز على الأشياء الإيجابية في حياتك، بدلًا من التركيز على مدى انزعاجك ونقترح أن تبدأ يومك بسرد الأمور التي تشعر بالامتنان لوجودها في حيات، وحافظ على تفاؤلك، وتقبَّل التغييرات عند حدوثها، وحاول وضع المشاكل في نصابها.
- استمد العزم من بوصلتك الأخلاقية أو قيمك الروحية:
حين تستمد القوة من المبادئ التي تؤمن بها، فقد تجلب لك الراحة في الأوقات الصعبة.
- حدد أولوياتك:
لا تكلف نفسك أكثر من طاقتها بإعداد قائمة بتغييرات حياتية كبيرة ترغب بتحقيقها خلال وجودك في المنزل، وحدد أهدافًا معقولة كل يوم، وحدد الخطوات التي يمكنك اتخاذها للوصول إلى تلك الأهداف، وامنح نفسك الثقة بعد كل خطوة تخطوها في الاتجاه الصحيح مهما بدت صغيرة في نظرك، ستكون بعض الأيام أفضل من غيرها.