كيف سيكون حظك لهذا اليوم؟ وماذا يخبئ لك برجك في عالم الفلك؟ سؤال يطرحه الجميع لذلك عزيزى إليك توقعات الأبراج ليوم الاحد 08 مارس-اذار 2020 وفقا لما نشرته خبيرة الأبراج ماغي فرح عل صفحتها الشخصية لمواقع التواصل الأجتماعى فيس بوك .
برج الحمل
مهنيًا: بوادر خلاف مع بعض الزملاء فى العمل، لكن الأمر يبقى محدودًا من حيث النتائج من ناحية اخري ينصحك الفلك بالتركيز فى مشاريعك المستقبلية .
عاطفيًا: الحبيب سعيد بوقوفك الى جانبه ودعمك له، ويقدر لك ذلك ويكون مستعدًا للتضحية من أجلك ويحاول إسعادك.
صحيًا: تخالف بين حين وآخر تعليمات الطبيب بضرورة الامتناع عن التدخين، ثم تستدرك الأمر قبل فوات الأوان.
برج الثور:
مهنيًا: حاول أن لا تدع الأفكار السلبية تؤثر في نوعية عملك، فذلك لن يكون في مصلحتك وقد يستغله الآخرون لمواجهتك، فحاول ان تكون اكثر ايجابية.
عاطفيًا: يوم عاطفي للغاية وتفاهم تام مع الشريك، وهذا يترك انعكاسات ايجابية على العلاقة بينكما مستقبلا، ويوطد العلاقة بينكما اكثر
صحيًا: لا تغامر بوضعك الصحي من أجل إرضاء أرباب العمل الذين لا يهتمون إلا بمصالحهم.
برج الجوزاء:
مهنيًا: مشروع ناجح يكون ثمرة جهدك المتواصل وسهرك وحرصك على كل خطوة كنت تقوم بها ويبرز نجمك وسط زملائك .
عاطفيًا: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفًا من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك.
صحيًا: تقترب من إيجاد الحل المناسب لوضعك الصحي بالتعاون مع طبيبك.
برج السرطان:
مهنيًا: اذا شعرت بأن وضعك المهني غير مريح، عليك أن تبادر الى إجراءتعديلات جذرية لتخطي ذلك وتحسين وضعك .
عاطفيًا:عليك التفكير في مستقبلك بجدية أكبر، فمسؤولياتك تزداد ومصاعب الحياة تكبر وهذا لا يحتمل أي مغامرة عشوائية.
صحيًا: ايجاد الوقت اللازم للقيام بتمارين رياضية، سيكون عاملًا مؤثرًا من اجل صحة أفضل.
برج الاسد:
مهنيًا: خيارات مهمّة ومصيرية اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك على الصعيد المهني وهناك أخبارسارة فى الطريق.
عاطفيًا: تستعيد بهاءك الرومنسي وتحتفل بعودة أجواء المغازلة اليك سالمة، ما يجعلك ميّالًا الى المغامرات العاطفية.
صحيًا: حاول الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوقك هذا اليوم، وحاول ان ترفه حتى لا تنعكس عليك الكابة سلبا على صحتك.
برج العذراء:
مهنيًا: الأوضاع العامة قد تكون مقلقة، وقد تحمل نشرات الأخبار ما يزعج العلاقات الشخصية أو يبرّدها، فتتصدّر التطوّرات العامة كل الاهتمامات .
عاطفيًا: اذا كنت اعزب او منفصل فكن مستعدًا لمرحلة جديدة أكثر تطوّرًا، وتبدأ بوادرها بالظهور قريبًا وتكون إيجابياتها مرتفعة جدًا.
صحيًا: لن توفر أي وسيلة أو طريقة تعيد إليك صحتك المعافاة ورشاقتك التي فقدتها منذ مدة.
برج الميزان:
مهنيًا: تلائمك الظروف مهما بلغت صعوبتها، ويكون هذا اليوم جيّدًا وإيجابيًا وتحظى بشعبية كبيرة وبدعم الأصدقاء .
عاطفيًا: تشعر بالارتباك ولا تعرف كيف تحدد مشاعرك تجاه الحبيب، وتواجه بعد التردد في التعبير.
صحيًا: لا تتناول كثيرًا من المشاوي ولا سيما في المساء او الاكل الدسم، فاهتم بصحتك بدل ان تهتم بملء كرشك خاصة بالليل.
برج العقرب:
مهنيًا: قد تتغيّر الأجواء فتتزوّد ديناميكية جديدة وتندفع نحو إنجاز بعض الأعمال وتعوّض عن تسويف سابق .
عاطفيًا: لا تكن متناقضًا بل عليك أن تتعلم كيف تفي بوعودك تجاه الحبيب وإلا وضعك في موقف حرج، وكن أكثرصراحة معه.
صحيًا: لا تنتعل أحذية رياضية مصنوعة من غير الجلد الطبيعي، فهي تسبب لك آلامًا في القدمين.
برج القوس:
مهنيًا: الحظوظ تتراجع عن دعمك هذا اليوم، بعد مراحل طوال من الأبواب المفتوحة، تخضع لضغط كبير وتواجه بعض العراقيل لكن سايرالأمورحتى تمر العاصفة.
عاطفيًا: عليك أن تكون أكثر ديبلوماسية في العلاقة بالشريك، وهذا يضمن النجاح لكما عمومًا، والاستمرارية خاصتا ان تعلم مقامه عندك.
صحيًا: التنزه برفقة الأصدقاء والعائلة يوميًا يريح الأعصاب وتقوم بذلك بنوع من الحركة.
برج الجدي:
مهنيًا: لا تراهن على صداقات ولقاءات عذبة تنعشك، ولكن لا تكن كثير التذمر بل عليك أن تتأقلم أكثر مع محيطك.
عاطفيًا: تنتقل هذا اليوم من الهجوم عليك إلى الدفاع عن العلاقة تؤمن بأنها الأفضل فحاول الحفاظ عليها يا عزيزي.
صحيًا: أنت في وضع صحي ممتاز يتمناه كثيرون، حافظ عليه بممارسة الرياضة.
برج الدلو:
مهنيًا: حذار تراكم المسؤوليات عليك وتأجيلها الى وقت آخر، فهذا اليوم بمثابة امتحان لكفاءتك وقدرتك على التحمّل وعلى تدبير أعمالك وتنظيمها.
عاطفيًا: اذا كنت مرتبط فسوف تثبت لك الأيام ان الشريك الحالي هو أفضل الأشخاص ضمانًا للمستقبل والحياة معًا.
صحيًا: النصائح الطبية المتعلقة بالنظام الغذائي الفعال أثبتت جدواها، فاختر بعضها وطبقها.
برج الحوت:
مهنيًا: الحل الوسط هو الأفضل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار حتى لا تدفع ثمن اندفاعك لاحقًا على الصعيد المهني.
عاطفيًا:ما أنت حريص عليه من إنجازات، قد لا يجد الصدى المطلوب عند الشريك، وهذا يعدّ نوعًا من الأنانية.
صحيًا: حذار الانغماس في الشراهة التي تتسبب بالسمنة، فيصعب عليك التخلص منها لاحقًا.