دعاء سعة الرزقيعد من أكثر الأدعية التي يطلبها الجميع، فلا أحد في الدنيا إلا ويحيا بالرزق، لأنالرزققد يكون مالا أو صحة وعافية، أو علم أو أبناء أو ستر وما نحوها من الأمور التي تثبت حقيقة مهمة وهي تعدد أشكال الرزق وكثرتها، لذا فإندعاء سعة الرزقيأخذ أهميتة من كونه مطلبًا مستمر مادامت الحياة، فلا أحد ينسى أو يغفل عندعاء سعة الرزق، ولا أحد لا يبحث عندعاء سعة الرزق، خاصة وأن حياة الإنسان في تقلب مستمر بين الشدة والرخاء والسعة والضيق تجعله حريصًا علىدعاء سعة الرزقبشكل خاص من بين الأدعية الأخرى، فمن منا لديه كل أشكال الرزق وليس بحاجة للتوجه إلى الله بـدعاء سعة الرزق، وإن كان تحت عناوين أخرى مثلدعاء الرزق والتوفيق ،
دعاء الرزق المستجاب ،دعاء الرزق بالعمل ،دعاء الرزق مكتوب ،دعاء لجلب الرزق والوظيفة ،دعاء لجلب الرزق بسرعه ،دعاء الرزق والفرج.
دعاء سعة الرزق
دعاء سعة الرزقففيهقال الدكتور أحمد ممدوح، مدير إدارة الفتوى الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن هناك دعاء لسعة الرزق من القرآن الكريم وهو بآية قرآنية ، قد دعا بها سيدنا موسى ربه والذي ذكره الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم وهو: « رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ»، بما يوضح أن مندعاء سعة الرزقالذي يعد أفضلإجابة عن سؤال: «هل هناك دعاء لسعة الرزق من القرآن؟»، أن دعاء سيدنا موسى –عليه السلام- الذي ورد في القرآن الكريم قال تعالى « رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ » يعددعاء سعة الرزقالسريع والأفضل.
اقرأ أيضًا..
دعاء سعة الرزقالوارد عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- هو وصية نبوية شريفة ، حيث حثنا على إحسان الظن بالله تعالى ، ونهانا عن اليأس والقنوط من رحمة الله عز وجل وألا يستسلمَ الإنسان وأن يؤمن أنّ كل أمره خير وأنّ القضاءَ والقدرَ بيدَ الله ربّ العالمين، وأن يلجأَ إلى الدّعاء لاستعادة تلك النِعم، ومنهادعاء سعة الرزقكما كان يدعو النّبي صلى الله عليه وسلم فيقول: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولما معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد» [رواه مسلم].
أسباب الرزق
ينبغي بالمسلم أن يتبعَ الطّرق التي تُعينه علىالرّزقالكثير والبركة فيه، ومنها:
1- التّقرب من الله عزّ وجل بفعل الطاعات وتطبيق أوامره والابتعاد عن المعاصي والنّواهي وعما يغضبه.
2- التّوكلُ على الله في جميع الأمور كبيرها وصغيرها مع الأخذ بالأسباب والعمل بجدٍّ ونشاط.
3- الاستغفار عن المعاصي والذّنوب والتّوبة الصّادقة ومعاهدة النّفس على عدم العودة لفعلها.
4- صلّة الرّحم وزيارة الأهل والأصدقاء والسّؤال عن أحوالهم فهي باب للرّزق والبركة.
5- تعويد اللسان على كثرة الحمد وشكر الله على نعمه التي لا تُعدُّ ولا تحصى باستمرار.
6- الاستغفار يجلب كلّ خير، فأكثروا منه تنالون ما ترجون، وتصدّق لو بالقليل
أذكار تجلب الرزق
أذكار تجلبالرزقحيث إن الرزق من أكثر الأمور التي تشغل تفكير الإنسان، فتراه يعمل ويجتهد ويبذل قصارى جهده من أجل توفير كلّ احتياجاته، ويدعو الله تعالى لزيادته والبركه فيه، فنحن نعلم أنّ كلّ شيء بيد الله مقسوم ومحدّد منذ ولادتنا، لهذا كلّ ما علينا هو اللّجوء لله تعالى بالدعاء والاستغفار من أجل تحقيق هذا، وهذه مجموعة من الأذكار التيتجلب الرزق:
أسباب الرزق
ينبغي بالمسلم أن يتبعَ الطّرق التي تُعينه علىالرّزقالكثير والبركة فيه، ومنها:
1- التّقرب من الله عزّ وجل بفعل الطاعات وتطبيق أوامره والابتعاد عن المعاصي والنّواهي وعما يغضبه.
2- التّوكلُ على الله في جميع الأمور كبيرها وصغيرها مع الأخذ بالأسباب والعمل بجدٍّ ونشاط.
3- الاستغفار عن المعاصي والذّنوب والتّوبة الصّادقة ومعاهدة النّفس على عدم العودة لفعلها.
4- صلّة الرّحم وزيارة الأهل والأصدقاء والسّؤال عن أحوالهم فهي باب للرّزق والبركة.
5- تعويد اللسان على كثرة الحمد وشكر الله على نعمه التي لا تُعدُّ ولا تحصى باستمرار.
6- الاستغفار يجلب كلّ خير، فأكثروا منه تنالون ما ترجون، وتصدّق لو بالقليل
أذكار تجلب الرزق
أذكار تجلبالرزقحيث إن الرزق من أكثر الأمور التي تشغل تفكير الإنسان، فتراه يعمل ويجتهد ويبذل قصارى جهده من أجل توفير كلّ احتياجاته، ويدعو الله تعالى لزيادته والبركه فيه، فنحن نعلم أنّ كلّ شيء بيد الله مقسوم ومحدّد منذ ولادتنا، لهذا كلّ ما علينا هو اللّجوء لله تعالى بالدعاء والاستغفار من أجل تحقيق هذا، وهذه مجموعة من الأذكار التيتجلب الرزق: