قالت الدكتورة هبة الظواهري استاذ علاج الأورام بالمعهد القومي، خلال مؤتمر أورام الثدي والنساء، إن أورام الثدي الخبيثة في السيدات صغيرات السن تمثل مشكلة صحية حقيقية ويتبعها عدة مشاكل اجتماعية وأسرية.
وأوضحت الدكتورة هبة الظواهري، أن من أبرز المشكلات التي تظهر عند السيدات هي عدم القدرة على الإنجاب وتكوين أسرة في سن صغير، إلى أن الشعور المستمر بالقلق والتوتر.
وأشارت إلى ضرورة الاهتمام بالكشف المبكر للسيدات ما دون الأربعين عاما، والاهتمام المستمر بالعلاج الهرموني مع الحفاظ بكفاءة المبيض.
وأضافت أن السيدات صغيرات السن اللاتي لم يستجبن بالعلاج الكيميائي، يمكن أن يستفدن بالعلاج الهرموني، فهو يسبب نسبة شفاء مرتفعة.
اقرأ ايضًا:
بديل الكيماوي.. اكتشاف علاج جديد لـ سرطان الثدي
وعقدت الجمعية الدولية للأورام على هامش مؤتمرها الدولي الثاني، مؤتمر صحفي برعاية الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، والدكتورة هالة زايد وزير الصحة والسكان، والدكتور محمود المتينى رئيس جامعة عين شمس، والدكتور أشرف عمر القائم بأعمال كلية طب عين شمس.
وذلك بمشاركة 12 جمعية عالمية من بينها الجمعية الامريكية للأورام "اسكو"، والجمعية الأوروبية للأورام النسائية، والجمعية الأفريقية للأورام، والجمعية الأوروبية للعلاج الإشعاعي للأورام.
وتم الإعلان لأول مرة عن استخدام "العلاج المناعى لعلاج أورام الثدى، والعلاج الجينى لأورام الثدى والمبيض، والعلاجات الهرمونية الموجه حيث تزيد من نسب الشفاء في أروام الثدى المنتشرة، بالإضافة الى استخدام العلاج المناعى في أورام الخلايا الصبغية للجلد، والعلاج المناعى كخط أول لعلاج أورام الكبد.
وجاء ذلك بحضور الدكتور هشام الغزالى استاذ علاج الاورام كلية طب عين شمس ورئيس الجمعية الدولية لأورام الثدي وأورام النساء والعلاج المناعي، والدكتور ياسر عبد القادر استاذ علاج الأورام كلية طب قصر العيني، والدكتور حمدى عبد العظيم أستاذ علاج الأورام كلية طب جامعة القاهرة رئيس المشروع القومى للاكتشاف المبكر لأورام الثدى "حملة ١٠٠ مليون صحة"، والدكتورة هبة الظواهرى أستاذ علاج الأورام بالمعهد القومى للأورام.
وعقدت الجمعية الدولية للأورام على هامش مؤتمرها الدولي الثاني، مؤتمر صحفي برعاية الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، والدكتورة هالة زايد وزير الصحة والسكان، والدكتور محمود المتينى رئيس جامعة عين شمس، والدكتور أشرف عمر القائم بأعمال كلية طب عين شمس.
وذلك بمشاركة 12 جمعية عالمية من بينها الجمعية الامريكية للأورام "اسكو"، والجمعية الأوروبية للأورام النسائية، والجمعية الأفريقية للأورام، والجمعية الأوروبية للعلاج الإشعاعي للأورام.
وتم الإعلان لأول مرة عن استخدام "العلاج المناعى لعلاج أورام الثدى، والعلاج الجينى لأورام الثدى والمبيض، والعلاجات الهرمونية الموجه حيث تزيد من نسب الشفاء في أروام الثدى المنتشرة، بالإضافة الى استخدام العلاج المناعى في أورام الخلايا الصبغية للجلد، والعلاج المناعى كخط أول لعلاج أورام الكبد.
وجاء ذلك بحضور الدكتور هشام الغزالى استاذ علاج الاورام كلية طب عين شمس ورئيس الجمعية الدولية لأورام الثدي وأورام النساء والعلاج المناعي، والدكتور ياسر عبد القادر استاذ علاج الأورام كلية طب قصر العيني، والدكتور حمدى عبد العظيم أستاذ علاج الأورام كلية طب جامعة القاهرة رئيس المشروع القومى للاكتشاف المبكر لأورام الثدى "حملة ١٠٠ مليون صحة"، والدكتورة هبة الظواهرى أستاذ علاج الأورام بالمعهد القومى للأورام.