كشفت دراسة علمية حديثة، أن الأطفال الذين يولدون بعملية أطفال أنابيب قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسرطان وذلك بحسب ما موقع صحيفة daily mail البريطانية.

وأوضحت نتائج الدراسة أن أكثر من مليون طفل محتمل إصابتهم بالسرطان بنسبة 154 في المائة أكثر من المولودين بشكل طبيعي.

وأكد الباحثون القائمون على الدراسة أن المشكلة ليست في التلقيح الصناعي، لكن في فكرة تجميد البويضات ثم استخدامها في عمليات أطفال الأنابيب، فتجميد البويضات يسبب زيداة خطر الإصابة بالسرطان مثل سرطان الدم وأورام المخ والعمود الفقري.

وفسر الباحثون أن تجميد البويضات واستخدام بعض المواد الكيميائية في هذه العملية يمكن أن يسهم في التغيرات الجينية التي تؤدي في وقت لاحق إلى الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان.