استزرع عالم إسباني أول هجين من «قرد بشري» على الإطلاق في مختبر بالصين كان من الممكن أن يولد ويعيش، لكن العملية أجهضت، وشكل الباحثون الجنين الهجين عن طريق "تعديل" أجنة القرد وراثيًا لإلغاء تنشيط الجينات الضرورية فيتم تكوين أعضاء بشرية؛ ثم حقنوا الجنين بالخلايا الجذعية البشرية (القادرة على تكوين أي نوع من الأنسجة).
وعلى الرغم من أن هذه التجربة خطوة مهمة نحو استخدام الحيوانات في عمليات زرع "الأعضاء البشرية" المستخرجة من تلك القرود، إلا أنه يجب أن يتم الحقن في العمود الفقري لتجنب "المشكلات القانونية".
فيما لم ينشر الفريق النتائج التي توصلوا إليها بعد وفقًا للدايلي ميل، ولكنه أبلغ عن إنشاء الهجينة El País، لكن تم تدمير الجنين بعد 14 يومًا من الحمل، وهي نقطة يطلق عليها اسم "الخط الأحمر"، وهذا يعني أن الجنين لا يمكنه تطوير نظام عصبي مركزي.
كان العالم «جوان كارلوس» مسؤولًا أيضًا عن إنشاء أول هجين من الخنازير البشرية في عام 2017، وقال العالم بأن فريقه أجرى "أول تجربة لتهجين الخنازير البشرية في العالم"، رغم عدم نجاحه، حيث يتم تكوين خلايا من أفراد مختلفين.
فيما لم ينشر الفريق النتائج التي توصلوا إليها بعد وفقًا للدايلي ميل، ولكنه أبلغ عن إنشاء الهجينة El País، لكن تم تدمير الجنين بعد 14 يومًا من الحمل، وهي نقطة يطلق عليها اسم "الخط الأحمر"، وهذا يعني أن الجنين لا يمكنه تطوير نظام عصبي مركزي.
كان العالم «جوان كارلوس» مسؤولًا أيضًا عن إنشاء أول هجين من الخنازير البشرية في عام 2017، وقال العالم بأن فريقه أجرى "أول تجربة لتهجين الخنازير البشرية في العالم"، رغم عدم نجاحه، حيث يتم تكوين خلايا من أفراد مختلفين.