قال سامح الصريطى، إن الفنانين كانوا أوائل الناس الذين عارضوا تغيير هوية مصر في عهد الإخوان وطالبنا الرئيس عبد الفتاح السيسي بحماية مصر، لافتًا إلى أن المصريين كانوا سعداء جدًا يوم 3 يوليو.
وأضاف الصريطى، خلال حديثه ببرنامج "صباح الورد" المُذاع عبر شاشة قناة TeN، أن الوكالات الأجنبية والقنوات الأجنبية كانت تصور اعتصام الفنانين والمثقفين بوزارة الثقافة، مما أكد أن ما يحدث فى مصر فى هذا الوقت هى ثورة بيضاء.
وأكد أن الفنانين كانوا يقدمون الفن فى الشوارع ويغنون الأغاني الوطنية، مما أعطى صورة وردية لإرهاصات ثورة 30 يونيو، وغير صورة الثورة المرتبطة لدى الناس والتى تتمثل فى الدم والرصاص، إلى الفن.
وأردف "مرينا بمرحلة سوداء ولكنها جعلتنا في صمود وحالة التفاف حول الرئيس عبد الفتاح السيسي".