تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي أحدث جلسة تصوير لحفيدتي الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، ما أثار الجدل للتشابه بين الطفلتين وجدتهما.
وخطفت الفتاتان القلوب بجمالهما وإطلالتهما الساحرة التي تشبه الملائكة، وظهرتا مرتديتين فستانين متشابهين من اللون الأبيض، وتتدرج ألوان السماء من جميع ألوان الأزرق واللبني والذيل كحلي، منفوش.
"صدى البلد" رصد معلومات حول الأزمة بين هيفاء وهبي وابنتها زينب.
الفنانة اللبنانية أحاطت كل ما يتعلق بابنتها بسرية تامة، فإن أنباءً غير مؤكدة، تشير إلى أن هيفاء حرمت من تأسيس علاقة مع صغيرتها بسبب مشاكل عائلية كثيرة نشبت في الماضي كانت نتيجتها انقطاع الاتصال بينهما بشكل نهائي.
وأُرغمت الفنانة على التنازل عن حضانة ابنتها مقابل حصولها على الطلاق، وفقدت بذلك حق رؤيتها والتواصل معها بأي شكل من الأشكال.
ومثلما أصبحت حياة زينب لغزا كبيرا لجمهور هيفاء، كانت هيفاء نفسها لغزا بالنسبة لابنتها، حيث أخبرها والدها وجدها أن والدتها توفيت وهي رضيعة، لتكتشف بعد ذلك بسنوات أن والدتها هي هيفاء وهبي.
وما يؤكد روايات أن الفنانة حُرمت من مشاهدة ابنتها هو بكاؤها أثناء لقائها مع طوني خليفة في أحد البرامج، ووقتها لم تقل شيئا، واكتفت فقط بالبكاء، ولكن الغريب أن هيفاء نفسها كانت تنكر ابنتها، وتؤكد أنها لم تنجب يوما، وأشارت إلى أن الصور التي انتشرت كانت لشقيقتها وليس لابنتها، وهو ما تم تكذيبه على مر الأيام.