روى الدكتور يسري جبر، أحد علماء الأزهر الشريف، قصة معجزة الشجرة التي استظل تحتها الرسول صلى الله عليه والتي ظلت خالدة حتى الآن.
وأضاف جبر، في لقائه على فضائية "الناس"، أن النبي جلس تحت ظل شجرة كانت مزروعة منذ عهد سيدنا عيسى عليه السلام، و قال عنها "لا يجلس تحت هذه الشجرة إلا نبي، رغم أن الفرق بينهما في الميلاد 572 عاما ولم يفكر أحد في الجلوس تحت هذه الشجرة إلا النبي محمد.
وأشار إلى أن هناك أنواع من الأشجار يعيش مئات وآلاف السنين فمثلا شجرة الزيتون قد يصل عمرها لـ 3000 عام.