قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الإسلام يدعو للمساواة وتحريم ما قد يضر في الاقتصاد والأخلاق وتحرير العبيد ويأمر بعدم إهانة المرأة وعدم وأدها.
وأضاف «جمعة» في تصريحات تليفزيونية، أن هذا على عكس ما تأمرهم به أصول الوثنية التي من أسسها حرية الاعتقاد، ولذلك بدأوا بحرب ومعاداة هذا الدين الجديد الذي سيضع عليهم قيودا لا يريدونها.
وأشار إلى أن غزوة بدر كانت للدفاع عن النفس، والدفاع عن النفس حق قررته كل الأديان وكل المواثيق الدولية.