قال الدكتور عمرو حسن الحسنى، استشارى المخ والأعصاب، أن المقصود بالدوار هو الشعور بالدوخة والغثيان والتعرق وفى بعض الأحيان يعانى المصاب من القئ مما يتسبب فى وضعه فى موقف محرج أحياناً.
وأضاف "عمرو" أن التخفيف من حدة الدوار والتغلب عليه تتوقف حسب أسباب الإصابة التى يعانى منها المريض، وأبرزها:
- اضطراب الدورة الدموية المخية
- الإصابة بالتهاب الأذنالداخلية
- التهاب في العصب الثامن المسئولعن الاتزان
- وجود حصوة في قوقعة الأذنالداخلية الدوار الوضعي الحميد
- بعض اﻷدويه مثل الخاصة بكهرباءالمخ و المهدئات
- دوار الحركة عند ركوب مركب طائرة، سيارة نتيجة لتضارب رسائل العين و الأذنالي المخ.
- وجود اضطراب كهربية المخ
- أورام الحفرة الخلفية بالمخ