صلاةٌ الضحى من النَّوافل، وتؤدّى بعد ارتفاع الشمس مقدار ميل، وتعرف باسم صلاة الإشراق أو الشروق، وسمِّيت بذلك لأنَّها تؤدّى بعد شروق الشمس أي بعد طلوعها.
فضائلها
بمثابةِ الصدقة عن كلِّ مفصلٍ في أصابع الإنسان.
من أحسن الوضوء وسارَع إلى المسجد ليُصلّي الفجر، ومكث فيه حتى صلى الضُّحى، كان كمن فاز بغنيمةٍ عظيمة.
من قام ولم يقصد من قيامه سوى أداء صلاة الضُّحى، كتب له كأجر من أدى عمرةً.
أقلها ركعتان وأكثرها ثماني ركعات.
وصف الله سبحانه وتعالى المُحافظين على صلاة الضّحى بالأوابين.