كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا التي أجريت بشأن قضية تفجيرات كنيستي طنطا والاسكندرية مفاجآت عن الإرهابي محمود حسين مبارك منفذ تفجير الكنيسة البطرسية.
وأكدت التحقيقات ان الإرهابي محمود حسين مبارك تم تحديد هويته من خلال ال دي ان ايه لشقيقه على ووالدته (تحليل البصمة الوراثية) وكانت النتيجة ايجابية وتطابقت مع الإرهابي منفذ التفجير، موضحة ان الإرهابي يعتنق الفكر التكفيري ولا علاقة تربطه بتنظيم.داعش الإرهابي، وتلقي تدريباته في صحراء أسيوط ولم يحصل على أي تدريبات خارج مصر سواء كان في ليبيا أو سوريا .
وأشارت التحقيقات ان الإرهابي محمود مبارك.وشقيقه أحمد. كانا يعملان في مجال السياحة بشرم الشيخ. لمدة 10 سنوات وخلال الفترة تلك التزم دينيا واطلق لحيته هو وشقيقه وارتبطوا بمجموعات ملتزمة دينيا، مضيفة أن أجهزة الأمن ألقت القبض على الإرهابي منفذ تفجير الإسكندرية منذ فترة هو والمجموعة التي يرتبط بها وتم التنبيه عليهم بالتوقف عن أفعالهم وأفكارهم المتطرفة ثم أطلق سراحه .
وأوضحت التحقيقات ان الإرهابي سافر الي إحدى الدولة العربية ( السعودية ) عمل بها فترة.ثم عاد. وعمل بمجال البترول وكان يتقاضى راتبا يصل لـ30 ألف جنيه، لافتة الى ان إلارهابي اختفى من منزله منذ 5 أشهر ولا أحد من عائلته يعلم عنه شيئا بعد حادثة الكنيسة البطرسية المرقسية بالعباسية التي حدثت العام الماضي .
وأضافت التحقيقات ان المتهم هرب بعد القبض على أعضاء من خليته الإرهابية من المنوفية وقتلت الأجهزة الأمنية الماضي 2 من شركائه في أسيوط ويوم الاثنين الماضي قتل 7 من باقي تنظيمه، مؤكدة أن تلك المجموعة شكلها الارهابي الهارب عمرو عباس، وتم.تدريب الإرهابي منفذ التفجير على تفخيخ السيارات وحمل الاحزمة الناسفة.
وسبق لإحدى خلايا هذه البؤرة إرتكاب حادث تفجير الكنيسة البطرسية الأرثوذكسية بالعباسية بواسطة إنتحارى ونجحت الجهود الأمنية فى ضبط المتورطين بالحادث ، بينما إضطلعت خلية أخرى بالهجوم على كمين النقب بالوادى الجديد وإستشهاد عدد من أفراد الكمين وأمكن تحديد المتورطين وضبط بعضهم ، ومصرع اثنين منهم حال مقاومتهما أثناء عملية ضبطهما ، كما تم توجيه ضربة أمنية مؤخرًا لخلية ثالثة تابعة لذات البؤرة أسفرت عن مصرع سبعة من أبرز كوادرها أثناء ملاحقتهم بنطاق الجبل الشرقى بمحافظة أسيوط بتاريخ أول أمس الاثنين الموافق 10 أبريل الجارى .
وأسفر ذلك عن ضبط العديد من الأحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة وأنواع أسلحة مختلفة وكميات من الذخيرة ومجموعة من الكتب التكفيرية، كما تواصل أجهزة الأمن جهودها لتحديد إنتحارى حادث كنيسة مارجرجس بالغربية وملاحقة باقى العناصر الهاربة لتلك البؤرة الإرهابية
وأكدت التحقيقات ان الإرهابي محمود حسين مبارك تم تحديد هويته من خلال ال دي ان ايه لشقيقه على ووالدته (تحليل البصمة الوراثية) وكانت النتيجة ايجابية وتطابقت مع الإرهابي منفذ التفجير، موضحة ان الإرهابي يعتنق الفكر التكفيري ولا علاقة تربطه بتنظيم.داعش الإرهابي، وتلقي تدريباته في صحراء أسيوط ولم يحصل على أي تدريبات خارج مصر سواء كان في ليبيا أو سوريا .
وأشارت التحقيقات ان الإرهابي محمود مبارك.وشقيقه أحمد. كانا يعملان في مجال السياحة بشرم الشيخ. لمدة 10 سنوات وخلال الفترة تلك التزم دينيا واطلق لحيته هو وشقيقه وارتبطوا بمجموعات ملتزمة دينيا، مضيفة أن أجهزة الأمن ألقت القبض على الإرهابي منفذ تفجير الإسكندرية منذ فترة هو والمجموعة التي يرتبط بها وتم التنبيه عليهم بالتوقف عن أفعالهم وأفكارهم المتطرفة ثم أطلق سراحه .
وأوضحت التحقيقات ان الإرهابي سافر الي إحدى الدولة العربية ( السعودية ) عمل بها فترة.ثم عاد. وعمل بمجال البترول وكان يتقاضى راتبا يصل لـ30 ألف جنيه، لافتة الى ان إلارهابي اختفى من منزله منذ 5 أشهر ولا أحد من عائلته يعلم عنه شيئا بعد حادثة الكنيسة البطرسية المرقسية بالعباسية التي حدثت العام الماضي .
وأضافت التحقيقات ان المتهم هرب بعد القبض على أعضاء من خليته الإرهابية من المنوفية وقتلت الأجهزة الأمنية الماضي 2 من شركائه في أسيوط ويوم الاثنين الماضي قتل 7 من باقي تنظيمه، مؤكدة أن تلك المجموعة شكلها الارهابي الهارب عمرو عباس، وتم.تدريب الإرهابي منفذ التفجير على تفخيخ السيارات وحمل الاحزمة الناسفة.
وسبق لإحدى خلايا هذه البؤرة إرتكاب حادث تفجير الكنيسة البطرسية الأرثوذكسية بالعباسية بواسطة إنتحارى ونجحت الجهود الأمنية فى ضبط المتورطين بالحادث ، بينما إضطلعت خلية أخرى بالهجوم على كمين النقب بالوادى الجديد وإستشهاد عدد من أفراد الكمين وأمكن تحديد المتورطين وضبط بعضهم ، ومصرع اثنين منهم حال مقاومتهما أثناء عملية ضبطهما ، كما تم توجيه ضربة أمنية مؤخرًا لخلية ثالثة تابعة لذات البؤرة أسفرت عن مصرع سبعة من أبرز كوادرها أثناء ملاحقتهم بنطاق الجبل الشرقى بمحافظة أسيوط بتاريخ أول أمس الاثنين الموافق 10 أبريل الجارى .
وأسفر ذلك عن ضبط العديد من الأحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة وأنواع أسلحة مختلفة وكميات من الذخيرة ومجموعة من الكتب التكفيرية، كما تواصل أجهزة الأمن جهودها لتحديد إنتحارى حادث كنيسة مارجرجس بالغربية وملاحقة باقى العناصر الهاربة لتلك البؤرة الإرهابية