قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامى، إن ذكر الله تعالى هو أقوى جنود الله فى الأرض.
وأضاف عبد المعز، فى لقائه على فضائية "الحياة"، أن سيدنا سُئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عن ما أعظم جنود الله؟ قال: نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت : النار أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت : الماء أعظم جنود الله.
ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت : السحاب أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت : الهواء أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت : الجبال أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها فقلت : الإنسان أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى ما يُقعد الأنسان فوجدته النوم فقلت : النوم أعظم جنود الله.
ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت: الهم والغم أعظم جنود الله، ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت: القلب أعظم جنود الله، ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله فقلت: أعظـم جنـود الله ذكـر الله، لقوله تعالى (الـذيـن ءامنـوا وتـطمـئن قلـوبهـم بذكـر الله ألا بذكـر الله تطمـئن القلـوب).
وأوضح أن ذكر الله وسيلة لتثبيت الإنسان على الطاعة والعبادة.
وأضاف عبد المعز، فى لقائه على فضائية "الحياة"، أن سيدنا سُئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عن ما أعظم جنود الله؟ قال: نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت : النار أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت : الماء أعظم جنود الله.
ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت : السحاب أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت : الهواء أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت : الجبال أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها فقلت : الإنسان أعظم جنود الله ، ثم نظرت إلى ما يُقعد الأنسان فوجدته النوم فقلت : النوم أعظم جنود الله.
ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت: الهم والغم أعظم جنود الله، ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت: القلب أعظم جنود الله، ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله فقلت: أعظـم جنـود الله ذكـر الله، لقوله تعالى (الـذيـن ءامنـوا وتـطمـئن قلـوبهـم بذكـر الله ألا بذكـر الله تطمـئن القلـوب).
وأوضح أن ذكر الله وسيلة لتثبيت الإنسان على الطاعة والعبادة.