EN 
قرار مجلس إدارة نادى الزمالك، بقبول استقالة مؤمن سليمان، المدير الفنى للفريق الأول لكرة القدم، وتعيين الكابتن محمد صلاح "الرجل الثانى" فى الجهاز الفنى مديرًا فنيًا للفريق، بصفة دائمة، هو عين العقل فى الوقت الحالى، خاصة وأن الفريق مقبل على عدة مباريات صعبة فى الدورى العام، ومن غير المعقول التعاقد مع مدير فنى جديد لا يعرف الكثير عن أحوال الفريق.
الكابتن محمد صلاح، بات أحد الحلول الأبدية لدى إدارة الزمالك، لتولى القيادة الفنية للفريق الأول للكرة، خلال الفترات الانتقالية، عند رحيل المديرين الفنيين سواء أجانب أو مصريين، الجديد تلك المرة أن قرار مجلس الزمالك هو تعيين "صلاح" مديرًا فنيًا بصفة دائمة وليس مؤقتًا، كما كان يحدث من قبل.
المؤكد أن محمد صلاح يعرف كل كبيرة وصغيرة عن الفريق، ولديه من الخبرات، ما يتيح له أن يكون الرجل الأول فى الجهاز الفنى لفريق الزمالك، وإن كان يقبل على نفسه أن يكون الرجل الثانى فى فترات سابقة، هو نابع من كونه ينتمى للقلعة البيضاء، وفى قرارة نفسه أنه لا يمكن أن يرفض طلبًا لناديه صاحب الفضل عليه، وبصفته واحدًا من ابناء النادى المخلصين.
وحسنًا فعل مجلس إدارة الزمالك، باتخاذ قرار إيقاف اللاعب أحمد توفيق، وتحويله للتحقيق، هذا اللاعب الذى نسى انه يلعب لأحد أكبر أندية الشرق الأوسط، وقام بمهاجمة رئيس نادى الزمالك، لمجرد قيام المستشار مرتضى منصور بتوجيه تساؤل للمدير الفنى الأسبق عبر اتصال تليفونى بإحدى البرامج الرياضية، عن دور "توفيق" داخل المستطيل الاخضر.
أحمد توفيق، تناسى أن نادى الزمالك هو صاحب الفضل عليه، من خلاله أصبح لاعبًا بالمنتخب القومى قبل أن يتم استبعاده لهبوط مستواه وبدلًا من التفكير فى كيفية تطوير أدائه، راح يهاجم رئيس النادى بصورة مستفزة، ويبدو أن اللاعب وقع ضحية لشقيقه الذى أبلغه بقيام رئيس النادى بانتقاده على غير الحقيقة.
أيضًا هناك قرار من مجلس ادارة الزمالك، ينص على عدم ظهور لاعبى الفريق وأعضاء الجهاز الفنى فى وسائل الإعلام إلا بأذن من مدير الكرة، ومع ذلك تحدى اللاعب تعليمات مجلس الإدارة، وأجرى مداخلة تليفونية على قناة اون سبورت، مخالفًا للتعليمات وتناسى انه يعمل داخل منظومة رياضية محترمة.
أطالب رئيس نادى الزمالك، حل مشاكل الفريق داخل الغرف المغلقة، وليس على الملأ، لأن تلك الطريقة فى حل الأزمات من خلال الظهور الدائم بالفضائيات والبرامج، تتيح الفرصة للكارهين لنجاحات نادى الزمالك، الصيد فى الماء العكر، وبث سمومهم لتضخيم الأمور وكل غرضهم هدم استقرار القلعة البيضاء، وإبعاد النادى عن البطولات.
ولعل مافعله أحد مخرجى البرامج الرياضية خير دليل على ذلك، بعدما قام هذا المخرج بكتابة منشور عبر موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، يفتخر فيه انه المتسبب فى إشعال الأمور داخل القلعة البيضاء، هذا المخرج الذى تم إستبعاده من إخراج أحدى المباريات الهامة والاستعانة بمخرجين اجانب، وبدلًا من الاستفادة منهم لتطوير مستواه، راح يخطط لكيفية تصدير الازمات والمشاكل لنادى الزمالك بحكم انتمائه للمعسكر الأحمر ومعه مقدم الاستوديو التحليلى، على إحدى القنوات الفضائية.
مطلوب من لاعبى الزمالك، تحمل المسئولية برجولة، لإنجاح مهمة الكابتن محمد صلاح، وان يضعوا دائمًا نصب اعينهم انهم يلعبون فى نادِ له جماهير بالملايين وينافس على البطولات، لإن بصراحة أداء الفريق فى المباريات الاخيرة "رغم المكسب" هزيل وغير مقنع ولايتناسب أبدًا مع إمكانيات وقدرات اللاعبين المدفوع فيهم ملايين الجنيهات ومع ذلك لايقدمون المطلوب منهم داخل المستطيل الاخضر، بل أن بعضهم مستواه فى هبوط مستمر ولايصلح لإرتداء الفانلة البيضاء .
كما أطالب جماهير الزمالك، بدعم ومساندة الكابتن محمد صلاح كما عودونا دائمًا والوقوف خلفه بقوة من أجل إستقرار الأمور داخل القلعة البيضاء، لانه الوحيد القادر على قيادة الفريق فى الوقت الراهن، وبعد رفض رئيس النادى الاستعانة بمدربين أجانب، طوال فترة رئاسته.
الكابتن محمد صلاح، بات أحد الحلول الأبدية لدى إدارة الزمالك، لتولى القيادة الفنية للفريق الأول للكرة، خلال الفترات الانتقالية، عند رحيل المديرين الفنيين سواء أجانب أو مصريين، الجديد تلك المرة أن قرار مجلس الزمالك هو تعيين "صلاح" مديرًا فنيًا بصفة دائمة وليس مؤقتًا، كما كان يحدث من قبل.
المؤكد أن محمد صلاح يعرف كل كبيرة وصغيرة عن الفريق، ولديه من الخبرات، ما يتيح له أن يكون الرجل الأول فى الجهاز الفنى لفريق الزمالك، وإن كان يقبل على نفسه أن يكون الرجل الثانى فى فترات سابقة، هو نابع من كونه ينتمى للقلعة البيضاء، وفى قرارة نفسه أنه لا يمكن أن يرفض طلبًا لناديه صاحب الفضل عليه، وبصفته واحدًا من ابناء النادى المخلصين.
وحسنًا فعل مجلس إدارة الزمالك، باتخاذ قرار إيقاف اللاعب أحمد توفيق، وتحويله للتحقيق، هذا اللاعب الذى نسى انه يلعب لأحد أكبر أندية الشرق الأوسط، وقام بمهاجمة رئيس نادى الزمالك، لمجرد قيام المستشار مرتضى منصور بتوجيه تساؤل للمدير الفنى الأسبق عبر اتصال تليفونى بإحدى البرامج الرياضية، عن دور "توفيق" داخل المستطيل الاخضر.
أحمد توفيق، تناسى أن نادى الزمالك هو صاحب الفضل عليه، من خلاله أصبح لاعبًا بالمنتخب القومى قبل أن يتم استبعاده لهبوط مستواه وبدلًا من التفكير فى كيفية تطوير أدائه، راح يهاجم رئيس النادى بصورة مستفزة، ويبدو أن اللاعب وقع ضحية لشقيقه الذى أبلغه بقيام رئيس النادى بانتقاده على غير الحقيقة.
أيضًا هناك قرار من مجلس ادارة الزمالك، ينص على عدم ظهور لاعبى الفريق وأعضاء الجهاز الفنى فى وسائل الإعلام إلا بأذن من مدير الكرة، ومع ذلك تحدى اللاعب تعليمات مجلس الإدارة، وأجرى مداخلة تليفونية على قناة اون سبورت، مخالفًا للتعليمات وتناسى انه يعمل داخل منظومة رياضية محترمة.
أطالب رئيس نادى الزمالك، حل مشاكل الفريق داخل الغرف المغلقة، وليس على الملأ، لأن تلك الطريقة فى حل الأزمات من خلال الظهور الدائم بالفضائيات والبرامج، تتيح الفرصة للكارهين لنجاحات نادى الزمالك، الصيد فى الماء العكر، وبث سمومهم لتضخيم الأمور وكل غرضهم هدم استقرار القلعة البيضاء، وإبعاد النادى عن البطولات.
ولعل مافعله أحد مخرجى البرامج الرياضية خير دليل على ذلك، بعدما قام هذا المخرج بكتابة منشور عبر موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، يفتخر فيه انه المتسبب فى إشعال الأمور داخل القلعة البيضاء، هذا المخرج الذى تم إستبعاده من إخراج أحدى المباريات الهامة والاستعانة بمخرجين اجانب، وبدلًا من الاستفادة منهم لتطوير مستواه، راح يخطط لكيفية تصدير الازمات والمشاكل لنادى الزمالك بحكم انتمائه للمعسكر الأحمر ومعه مقدم الاستوديو التحليلى، على إحدى القنوات الفضائية.
مطلوب من لاعبى الزمالك، تحمل المسئولية برجولة، لإنجاح مهمة الكابتن محمد صلاح، وان يضعوا دائمًا نصب اعينهم انهم يلعبون فى نادِ له جماهير بالملايين وينافس على البطولات، لإن بصراحة أداء الفريق فى المباريات الاخيرة "رغم المكسب" هزيل وغير مقنع ولايتناسب أبدًا مع إمكانيات وقدرات اللاعبين المدفوع فيهم ملايين الجنيهات ومع ذلك لايقدمون المطلوب منهم داخل المستطيل الاخضر، بل أن بعضهم مستواه فى هبوط مستمر ولايصلح لإرتداء الفانلة البيضاء .
كما أطالب جماهير الزمالك، بدعم ومساندة الكابتن محمد صلاح كما عودونا دائمًا والوقوف خلفه بقوة من أجل إستقرار الأمور داخل القلعة البيضاء، لانه الوحيد القادر على قيادة الفريق فى الوقت الراهن، وبعد رفض رئيس النادى الاستعانة بمدربين أجانب، طوال فترة رئاسته.
