يستعرض أستاذ الكبد والأمراض المتوطنة بجامعة القاهرة وخبير منظمة الصحة العالمية للفيروسات الكبدية الدكتور جمال عصمت، نتائج متقدمة لدراسة إكلينيكية حول استجابة مرضى التهاب كبدي فيروسي مصريين تلقوا العلاج بعقارين جديدين، أمام مؤتمر الجمعية الأمريكية لدراسة أمراض الكبد للعام الحالي الذي سيعقد في 16 نوفمبر الجاري في سان فرانسسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وذكر بيان أصدرته وزارة الصحة أن الدراسة التي تحمل عنوان "معدل استجابة مرتفعة لمرضى مصريين مصابين بفيروس سي من النوع الجيني الرابع عند علاجهم بعقار رافيداسفير(PPI-668)وسوفوسبوفير: نتائج دراسة موسعة في المرحلة الثالثة بمشاركة العديد من المراكز الطبية المصرية"، أجريت طبقًا لقواعد الممارسات الإكلينيكية العالميةGCP، كما حصلت على موافقة لجنة أخلاقيات البحث العلمي بالإدارة المركزية للبحوث والتنمية بوزارة الصحة بتاريخ 5 أغسطس 2014.
وأوضح بيان الوزارة أن أهمية المؤتمر العالمي تأتي من مشاركة ما لا يقل عن ثمانية آلاف طبيب متخصص في أمراض الكبد من جميع أنحاء العالم، وتتم فيه مراجعة وتحديث بروتوكولات العلاج لأمراض الالتهاب الكبدي الفيروسي وغيرها من الأمراض الكبدية، كما يتم فيه وضع الأدوية الحديثة على خريطة العلاج العالمية.يستعرض أستاذ الكبد والأمراض المتوطنة بجامعة القاهرة وخبير منظمة الصحة العالمية للفيروسات الكبدية الدكتور جمال عصمت، نتائج متقدمة لدراسة إكلينيكية حول استجابة مرضى التهاب كبدي فيروسي مصريين تلقوا العلاج بعقارين جديدين، أمام مؤتمر الجمعية الأمريكية لدراسة أمراض الكبد للعام الحالي الذي سيعقد في 16 نوفمبر الجاري في سان فرانسسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وذكر بيان أصدرته وزارة الصحة أن الدراسة التي تحمل عنوان "معدل استجابة مرتفعة لمرضى مصريين مصابين بفيروس سي من النوع الجيني الرابع عند علاجهم بعقار رافيداسفير(PPI-668)وسوفوسبوفير: نتائج دراسة موسعة في المرحلة الثالثة بمشاركة العديد من المراكز الطبية المصرية"، أجريت طبقًا لقواعد الممارسات الإكلينيكية العالميةGCP، كما حصلت على موافقة لجنة أخلاقيات البحث العلمي بالإدارة المركزية للبحوث والتنمية بوزارة الصحة بتاريخ 5 أغسطس 2014.
وأوضح بيان الوزارة أن أهمية المؤتمر العالمي تأتي من مشاركة ما لا يقل عن ثمانية آلاف طبيب متخصص في أمراض الكبد من جميع أنحاء العالم، وتتم فيه مراجعة وتحديث بروتوكولات العلاج لأمراض الالتهاب الكبدي الفيروسي وغيرها من الأمراض الكبدية، كما يتم فيه وضع الأدوية الحديثة على خريطة العلاج العالمية.