فى إحدى غزواته (الفيسبوكية) ونضاله الإليكترونى وكفاحه بـ(الكيبورد) خرج علينا أحد قادة الإرهاب فى العالم ورمز الابتزاز الدولى سفاح حماس الأول إسماعيل هنية بـ(بوست) عنترى عبر صفحته الشخصية متهكما على أحكام الإعدام الصادرة ضد أهله وعشيرته من قيادات الجماعة الإرهابية قائلا إن صدور حكم بإعدامه فى مهرجان الإعدام للجميع.
ولأن إسماعيل هنية غال جدا علينا فنحن معه سندعو الله أن يستجيب لدعوته ويكتب له البدلة الحمراء وهو بالفعل يستحقها بجدارة واستحقاق بسبب جهوده الملموسة والمحسوسة فى تصفية شعب فلسطين المنتمى لحركة فتح فى قطاع غزة ودوره الريادى فى تصدير الإرهاب والإرهابيين إلى دول المنطقة خاصة مصر.
اصبر يا ابن هنية على رزقك فملف قتل المصريين على أيدى سفاحى حماس واقتحام السجون وأقسام الشرطة مازال مفتوحا، ولن يغلق دون حساب ولا عقاب.
وإسماعيل هنية وقادة حركته (القرعة) تحت الطلب كسفاحين محترفين لا تعرف ولاءهم لمن.. إيران أم قطر أم تركيا أم إسرائيل، ورصيد أصغر سفاح حمساوى فى بنوك ومصارف العالم لا يقل عن نصف مليار دولار جمهوها من سفك دماء الأبرياء وتجارة الموت ناهيك عن قصورهم وحريمهم وسياراتهم خارج غزة الفقيرة.
وربما أطلق اسم قطاع غزة بسبب وجود هنية ومحمود عزت وأبو مرزوق وخالد مشعل وباقى (قطاع) الطرق من حركة النضال فى الخمارات والملاهى وعلى صدور وأجساد العاهرات.
وإذا كان إسماعيل هنية قد تمناها حمرا.. فإن شاء الله يكون مصيره جهنم (الحمرا) بلون دم الأبرياء الذين أراقوه وبدلة الإعدام التى اشتهاها ابن هنية تاجر القضية الفلسطينية وسفاح القطاع الشهير.