صدرت رواية "عواطف مفخخة" للاديبة التونسية خيرة خلف الله، ضمن إصدارات مركز عماد قطري للإبداع و التنمية الثقافية في مصر، وهي الجزء الثاني لرواية "رذاذ الأمكنة"، في 261صفحة.
والأحداث تصور المزيد من حياة بطلة الجزء الاول بعد عودتها من بعثتها باليونان وكيف واجهت الحياة والشفاء من الألم النفسى من حادث اغتصابها من جنود البوليس اليونانى بمشاركتها فى مظاهرات "ثورة الياسمين".
ونقرأ من سطور الرواية التى رسم غلافها الفنان المصرى أيمن عيد: "لتكن كيفما تكون ايها المستقبل, صنعنا حاضرنا, طريقنا المفرد إليك, ذلك حسبنا, بل ذلك محور الكون الآن . حوله تتجاذب المجرة قربا وبعدا . ترددا واقداما".
ع دل