الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

شريف سمير

شريف سمير
شريف سمير

«زفاف» شباب المسرح!

لا تنجو أى لجنة تحكيم فى أى مهرجان فنى من سهام النقد وطوفان التجريح والانتقاص من الموضوعية والشفافية .. وعادة تطارد أعضاء اللجنة - فرداً فرداً - لعنات الفنانين المشاركين فى المسابقة الرسمية وينعتهم المتنافسون بأبشع الأوصاف والألفاظ .. ولاتملك اللجنة إلا رفع شعار “وجهة النظر” الذى يجب احترامه والانحناء

شريف سمير
شريف سمير

«نجمة» الصبر .. و«وسام» الاختيار!

أرفع تكريم يتقلده أى رجل عسكرى - جنديا كان أو ضابطا أو قائدا عظيما - هو نجمة سيناء .. وهذا الوسام الرفيع لايصل إلى رقبة أو كتف أي إنسان إلا إذا ضرب نموذجا مشرفا فى الشجاعة والبسالة والأداء الفدائى .. وما أغزر الصدور التى حملت هذه النجمة الذهبية من كتائب ملحمة أكتوبر المجيدة .. وباجتهادى المتواضع أتصور

شريف سمير
شريف سمير

«اليوتيوبر» المحترم .. و«البلوجر» المفيد!

كثيرا ما نعترض على قرارات حكومية ونتوجه بالنقد والنُصح لتصحيح المسار أو تصويب “الفرمانات المتسرعة”، وقد تستجيب السلطة وتتراجع عن القرار أو تتشبث به ولانملك هنا سوى الاحترام والاكتفاء بالاحتجاج الإيجابى بالورقة والقلم .. والأمانة تقتضى أيضا أن ننحنى تقديرا ونرفع القبعة عند صدور قرار من شأنه أن يحمى الحقوق

شريف سمير
شريف سمير

إنذار!

أكبر خدمة يستطيع جهاز التعبئة والإحصاء أن يُسديها للدولة والمجتمع معا هو إعداد دراسة وافية ودقيقة بالأرقام عن حالات الانتحار المفاجئ وجرائم القتل بين الأزواج ومواقف التحرش الجنسى بمختلف صورها .. والأهم أن يُرفق بالدراسة تحليلات سيكولوجية وتربوية من كبار الخبراء والأساتذة فى علم النفس والاجتماع للوقوف

شريف سمير
شريف سمير

مَهر «الإمبراطور الفيلسوف»

تسألنى من هو أكثر شخص تحترمه فى الحياة؟ .. أجيب بمنتهى الثقة والسرعة : الإنسان العصامى الذى بنى نفسه بعرقه ودمه وأعصابه .. ولهذا ودعت بقلبى ومشاعرى وعقلى شهبندر الصناعة المصرية محمود العربى الذى ترك لنا جميعا رصيدا من الذهب يفوق فى قيمته وثرائه حسابات المال فى البنوك والشركات .. إنه “ذهب” العمل وشرف

شريف سمير
شريف سمير

حساب «جماعة البدرى» المفتوح!

نحن شعب كروى بامتياز .. وبداخل كل منا عقل مدير فنى وروح مدرب .. وعند كل مباراة يتقمص أى مشجع بسيط شخصية القائد على خط التماس ليوجه اللاعبين ويجرى البدائل ويرسم الخطة نحو الفوز .. وبمجرد سماع صافرة النهاية يذهب المتفرج إلى ستوديو التحليل ليبرز أخطاء الجهاز الفنى ويُشرِّح أداء الفريق .. لذلك فمن حق هذا

شريف سمير
شريف سمير

زائر النهار!

داخل حجرتها الصغيرة بأثاثها “الدمياطى” .. عالمها المفضل .. عكفت فتاة الساحل وابنة القرية النقية على ميكروسكوبها تستذكر دروسها وعيناها تتعلقان بأوراق البحث والعلم .. وكل يوم يمر عليها تحلم وتصر على بلوغ هدفها فى التحصيل والإنجاز .. فتتفوق وتفوز بأعلى الدرجات والمراكز الأولى فى مراحل التعليم والمسابقات

شريف سمير
شريف سمير

«فرسان» الأوليمبياد!

مشاهدة سباق الدورة الأوليمبية تفوق فى متعتها أى متعة أخرى .. جنسيات مختلفة وأبطال متنوعون وأجواء من الإثارة والتنافس الشرس .. أناقة فى التنظيم وانضباط فى المواعيد والتزام بالإجراءات والتعليمات الفنية والأمنية .. وتدور عقارب الساعة فى دقة ووفقا لجدول محدد الخطوات والاتجاهات!. ولايصعد إلى نهائيات العرس

شريف سمير
شريف سمير

«دم» سمير غانم!

كنت دائما أضحك من قلبى عند مشاهدة سمير غانم فى أى مشهد سينمائى أو منظر مسرحى أو لقطة تليفزيونية .. كتلة من الحيوية وسرعة البديهة والقدرة الفائقة على الارتجال .. والمادة الخام لأعماله مصنوعة من “الدم الخفيف” .. ومع كل “إيفيه” يطلقه لسانه، وإيماءة تصدر عن أجزاء جسده، تستمتع كمشاهد وناقد وفنان بهذه اللحظة

شريف سمير
شريف سمير

لماذا يبكون «ميسى»؟!

لا أحد يختلف على أن البرغوث الأرجنتينى ليونيل ميسى “معجزة كروية” بما يمتلكه من مهارات خرافية وموهبة رياضية نادرة فى تسجيل الأهداف وإحراز النصر فى أى وقت .. وعلى أى خصم .. وهو ابن الـ ١٧ عاما وتحمل أظافر قدميه سحرا وبريقا، ولذلك اختطفه سماسرة نادى برشلونة الإسبانى ليبدأ مشوار عمره ١٦ عاما متصلة مرصعا

شريف سمير
شريف سمير

«ثورة الياسمين».. على مأدبة الغذاء

بعبقريته الفريدة، وصف الرئيس الراحل أنور السادات خصومه فى معركة ١٩٧١ بـ “الغباء السياسى” عندما أرادوا التنكيل به من السلطة والانفراد الكامل بمفاصل الدولة .. وقبل أن يعصفوا بالفلاح اللئيم خارج الرئاسة، اقتلعهم بـ “فأس” المكر والدهاء من مناصبهم وأطاح بكل المعارضين فى سلة واحدة ليفجر “ثورة التصحيح” ويكتب

شريف سمير
شريف سمير

موت .. وفضيحة!

داخل سيارة بزجاجها الأسود المعتم .. أنا وأنت .. وقبلات حارة وعناق ساخن بوقود الشهوة والرغبة .. وسيجارة مخدرات تملأ الهواء بثانى أكسيد الكربون .. ثم رحيل مخجل لجثتين تتعفنان بطول مدة البقاء داخل “عربة الموت”، ورائحة “العار” لا تفارقهما حتى القبر، وتطارد سمعة عائلتيهما إلى الأبد!. باختصار هذه هى جريمة

شريف سمير
شريف سمير

رحلة البحث عن «شقة»

كل فكرة عظيمة تبدأ بداية شديدة القوة، ويبقى مستقبلها مرهونا بالتطبيق السليم .. وحلم الشقة وظل الـ “٤ جدران” فى ذهن كل إنسان ويراود رب كل أسرة، وما إن بلغت مسامع المواطن شعار “المبادرة الرئاسية للتمويل العقارى” حتى سارع إلى قراءة تفاصيلها ومعرفة شروطها للفوز بـ “العش الهادئ” سواء من هو فى مقتبل حياته

شريف سمير
شريف سمير

«أشجار» ماسبيرو .. تجارب مزهرة فى حوارات مثمرة!

لاأعرف لماذا تخيلتها شجرة كبرى على الغلاف فى هيئة قلب وتتفرع منها أغصان تحمل ٢٠ صورة ملونة ومبهجة لأبطال الميكروفون السحرى .. إنها حديقة ماسبيرو التى تفتحت فى أركانها “زهور” مقدمى البرامج والأفكار الغزيرة، و”ورود” المذيعات بوقارهن وسعة ثقافتهن ونشاطهن فى إنتاج عشرات المواد الإذاعية عبر أجيال وعصور

شريف سمير
شريف سمير

«ثلاجة» المؤسسات القومية!

آفة أى قرار إدارى هو البطء فى اتخاذه .. والتلكؤ كثيرا عند قراءة المتغيرات التى تفرض الإسراع فى تنفيذه .. وفى مهنة الصحافة والإعلام تحديدا، التطوير وتحديث الأدوات هو السمة الرئيسية والعمود الفقرى لضمان النهوض بوظيفتها والارتقاء بأحوال ومستوى أبنائها من مختلف الأعمار والفئات!. ومنذ عقود والأصوات تعلو

شريف سمير
شريف سمير

الصورة فعلا حلوة!

تذهب إلى عرض مسرحى أو أمسية شعرية أو ندوة ثقافية تظل جالسا معظم الأوقات على مقعد مريح لتلقى الوجبة الروحية .. وأحيانا تقف للمناقشة أو التعليق العابر لإبداء الرأى أو النقد الصادق .. ثم تعاود إلى مقعدك للمشاهدة أو الاستماع فى صمت واحترام .. ولكنك مع الصورة داخل مربع عمليات “العدسة الفوتوغرافية” فأنت حر طليق تتحرك مع كل لقطة، وتترك

شريف سمير
شريف سمير

المقريزى «الجميل».. روايات «الديسك الشاطر».. والتلميذة الموهوبة!

- إيه رأيك فى كتاب جديد؟ - نقراه ونتناقش فيه سوا؟ - لأ .. نكتبه سوا. - والله فكرة .. عن إيه؟! - قصدك .. عن مين؟ - مين؟! - “……”! (ولمعت عيناه وعيناها .. مجرد ذكر اسمه استفز ملكات “ابن” الأخبار محمد الشماع، وخيال بنت “الأهرام”هاجر صلاح ليكوِّنا معا ثنائيا مدهشا فى صياغة الأفكار وسرد الذكريات عن ناظر “مدرسة

شريف سمير
شريف سمير

«على بابا».. فى أماكن أخرى!

لسنا وحدنا من ظهر له ألف “على بابا” ليحالفه الحظ ويعثر على كنوز أثرية مدفونة فى باطن الأرض .. وينظر “الملك السعيد” إلى السماء شاكرا ومُنتشياً بالثروة الضخمة .. فاللقطة لها وجوه أخرى، ومن جنسيات مختلفة!. فى ألمانيا، شرع رب عائلة فى إعداد حفرة بأرض حديقة بيته لإنشاء مسبح يتغلب به على ظرف “كورونا” القاسى،

شريف سمير
شريف سمير

مشروع «الإنسان المصرى»!

لا أحد يستطيع أن ينكر أن مصر قبل ٣٠ يونيو شئ .. وبعده شئ آخر .. فالاضطرابات السياسية كانت بطلة المشهد طوال الأعوام العصيبة عقب انفجار ٢٥ يناير .. وأفرزت الثورة النبيلة حالة من الانفلات الأمنى والجمود الاقتصادى والتغيرات الاجتماعية والأخلاقية المزعجة .. وقبل هذا التاريخ فقدت مصر بوصلتها الخارجية واتزانها

شريف سمير
شريف سمير

من أجل «أولاد مصر»!!

إذا تراجعت الحكومة عن أحد قراراتها، وظلت الأوضاع على صورتها دون تغيير أو تعديل .. فهل تحترمها؟! .. وإذا تراجعت الحكومة عن قرارها، واستجابت للضغط المجتمعى وفكرت جديا فى إيجاد حلول للقضية موضع الجدل، ثم اجتهد وزراؤها بـ “كتائب مستشاريهم” فى إرضاء الرأى العام، وتجديد الأمل فى الإصلاح .. فهل تحترمها؟! ..

شريف سمير
شريف سمير

محكمة «الفن العليا»!

علَّمنا القانون عدم إصدار أى حكم فى أى قضية قبل خضوعها لتحقيقات الدقيقة، انطلاقا من القاعدة الأساسية بأن “المتهم برئ إلى أن تثبت إدانته” .. وما قرأناه فيما يتصل بإقالة المسئولين عن مجموعة “الإعلام المتحدة” وإحالتهم للتحقيق فى اتهامات منسوبة إليهم باستغلال النفوذ وإهدار المال العام، يفتح باب الأسئلة

شريف سمير
شريف سمير

من «نظرة عين».. فوق جواد «الشريف»!

الفارق بين فنان وآخر .. فى جدية الاختيار .. ودرجة الخيال .. ومن يرغب فى بناء سمعته والحفاظ على رصيده لدى الجمهور يتشبث بهذين الجناحين الكفيلين بحمايته من السقوط والتورط فى أعمال تسحب من شعبيته ومكانته!. وأجبرنا النجم الجاد يوسف الشريف على متابعة إنتاجه منذ وأن ظهر جواده فى السباق الرمضانى، لحسن انتقائه

شريف سمير
شريف سمير

«حقنة» الجنسية الأمريكية!

تماما كالمخدرات .. يسرى الحلم بالجنسية الأمريكية فى عروق أى أسرة تنتظر مولودا جديدا وتسعى جاهدة ومضحية بكل استقرار نفسى واجتماعى ليحصل اسم الابن أو الابنة على خانة “المواطن الأمريكى” ويتغذى الجنين فى الرحم على “حبر” جواز السفر العظيم!. ومن هذا الحلم، بدأت متاهة “لعبة نيوتن” بخيوط ناعمة ورفيعة نسجها

شريف سمير
شريف سمير

نبيذ «الفخرانى».. وخادمه «طريف»!

من قواعد النقد الموضوعى وأبجديات المقال التحليلى لأى عمل فنى، أن ننتظر كلمة النهاية ويسدل الستار على الأحداث، ثم يلتقط الناقد قلمه ويشرع فى الكتابة بإنصاف وقراءة متأنية .. ومع قيمة ورمز كيحيى الفخرانى بكل تاريخه ومشواره الثرى مع الدراما، لامانع من كسر القاعدة واستثناء تجربته الأخيرة فى “نجيب زاهى زاركش”

شريف سمير
شريف سمير

أمى .. وأستاذى .. وزملائى!

ولأننا فى عصر المرأة، ونعيش أعواما أنصفت الأيدى الناعمة وتقلدت النساء أرفع المناصب، وفرضن وجودهن وتفوقهن فى أى مجتمع ذكورى،

شريف سمير
شريف سمير

قسم «الرقيب الفنان»

منذ ولادة التليفزيون والرقابة مطلوبة ومفهومة .. فلايوجد بيت يخلو الآن من الشاشة الصغيرة، ويلتف حولها الكبير والصغير لتصير نافذته الأولى نحو العالم ومايجرى فى كل مكان .. هذه الشاشة السحرية التى لاتزال تحتفظ بمفعولها أكثر من وسائل التواصل الاجتماعى والفضاء الإلكترونى نظرا لبساطتها وسهولة امتلاكها بين

شريف سمير
شريف سمير

لا تؤجل القضية!!

أمسكتُ بريموت التليفزيون ليلة “وقفة رمضان” .. وبدأت أتنقل بين القنوات لأستقر على عمل درامى أوأى منتج فنى يستحق المشاهدة ..

شريف سمير
شريف سمير

الأحفاد .. يستفيدون دائما من الأجداد!

أشياء عظيمة اكتسبناها من حدث نقل المومياوات الملكية الذى أبهر العالم السبت الماضى .. فتحنا أبواب حجرات عدة متاحف لاستقبال القطع الأثرية الخالدة لتستقر فى حضن أرضها ووطنها .. تفوقنا فى تنظيم حفل أسطورى بأوركسترا محترف غناء وعزفا وقيادة رغم شوقنا الحار إلى موسيقى شرقية تفوح من رائحة الحضارة الفرعونية

شريف سمير
شريف سمير

«10 جنيهات».. رسوم انتظار!

يوميا كل ظهيرة، أذهب إلى المدرسة لأعود ببناتى إلى المنزل بعد انتهاء اليوم الدراسى، وذات مرة صادفت موظفا من حى المنطقة حاملا "دفتر إيصالات"

شريف سمير
شريف سمير

«مصر بلا غارمات».. والقوس مازال مفتوحا!

كلنا نعيش حالة الاختناق المادى .. من أصغرنا لأكبرنا يعانى من ضغوط ضعف الدخل وقلة الموارد أمام مطالب الحياة اليومية وضروراتها...


s