قال الناقد الفني، طارق الشناوي، إن هناك تنوعا في أعمال الدراما الرمضانية لهذا العام، إذ توجد هناك أعمال تتعلق بما يجري في سيناء من إرهاب وجهود رجال الأمن في مكافحته مثل "كلبش 2" و"أبو عمر المصري" و"نسر الصعيد"، وأيضا هناك دراما اجتماعية مثل "بالحجم العائلي" والذي يُعد أول تجربة درامية للمخرجة السينمائية هالة خليل، وأيضا يقدم النجم عادل إمام مسلسله مع ثلاثة كتّاب جدد.
وأضاف الشناوي خلال لقاء له ببرنامج "ساعة من مصر" على فضائية "الغد"، مع الإعلامي محمد المغربي، أن الجيل الحالي من المخرجين يحمل مجموعة من عناصر الإبداع، مثل مسلسل "عوالم خفية" و"كلبش 2" و"أبو عمر المصري"، مشيرا إلى أنه من الجيد لـ رامي عادل إمام أن يخرج من عباءة العمل مع أبيه.
مؤكدا أن هذا الأمر في صالح الاثنين، ورأى أن يحيى الفخراني يقدم عملا كل عام إلا أن كل عامين نجد عملًا جديدا.
مشيرا إلى أن حالة مسلسل "ونوس" لم تتكرر حتى الآن، متابعا أن مسألة الأجور المرتفعة للنجوم هي مسألة محسومة لـ "العرض والطلب".
وأوضح الشناوي أن عودة المخرج خيري بشارة في مسلسل "لعنة كارما" جاء لإنقاذ موقف بعد حدوث مشكلة ما مع مخرج العمل ليحل محله، لافتا إلى أن برنامج "رامز تحت الصفر" هو لعبة متفق عليها، والجميع موافق على تلك اللعبة والمتفرج جزء من اللعبة، وأن الضيوف توافق من أجل المال.
ورأى الشناوي أن مسلسل "رحيم" للنجم ياسر جلال خلق "حالة" مع الناس وهناك رهان عليه منذ العام الماضي، وهناك مسلسل "طايع" أيضا للنجم عمرو يوسف و"كلبش 2"، متابعا أن مسلسل "بالحجم العائلي" لكونه خلق حالة من الأجواء القديمة التي قدمها الفخرانى مع المخرج الراحل "محمد خان"، معربا عن أسفه من انتقال عيوب السينما للدراما، إذ أصبحت القنوات تتعاقد مع النجوم ثم تبحث عن عمل.
وأوضح الشناوي أن عودة المخرج خيري بشارة في مسلسل "لعنة كارما" جاء لإنقاذ موقف بعد حدوث مشكلة ما مع مخرج العمل ليحل محله، لافتا إلى أن برنامج "رامز تحت الصفر" هو لعبة متفق عليها، والجميع موافق على تلك اللعبة والمتفرج جزء من اللعبة، وأن الضيوف توافق من أجل المال.
ورأى الشناوي أن مسلسل "رحيم" للنجم ياسر جلال خلق "حالة" مع الناس وهناك رهان عليه منذ العام الماضي، وهناك مسلسل "طايع" أيضا للنجم عمرو يوسف و"كلبش 2"، متابعا أن مسلسل "بالحجم العائلي" لكونه خلق حالة من الأجواء القديمة التي قدمها الفخرانى مع المخرج الراحل "محمد خان"، معربا عن أسفه من انتقال عيوب السينما للدراما، إذ أصبحت القنوات تتعاقد مع النجوم ثم تبحث عن عمل.